وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني)..............................................
+5
abosabrah
ابوبكر المكن
محمدعبدالله
محمد العجيز ابو مودة
تامر ابو عبدالله
9 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
تامر ابو عبدالله أدارى سابق
القبيلة : الحسينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 3943 تاريخ الميلاد : 20/05/1984 العمر : 40 المزاج : التفييم الإدارى :
موضوع: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 11:33
يا نفس توبي فإن الموت قد حانـا *** واعصي الهوى فالهوى مازال فتانا أما ترين المنايـا كيـف تلقطنـا *** لقطـاً وتلحـق أخرانـا بأولانـا في كل يـوم لنـا ميـت نشيعـه *** ننسـي بمصرعـه اثـار موتانـا يا نفس مالي وللأمـوال أكنزهـا *** خلفي واخرج من دنيـاي عريانـا ما بالنا نتعامى عـن مصارعنـا *** ننسي بغفلتنا مـن ليـس ينسانـا الموت ..
أول منازل الآخرة .. نهاية البشر أجمعين .. قطع آمال المؤملين .. نهايتك أنت .. ونهاية أنا.. ونهاية كل حي على وجه الأرض
( كل من عليها فان ) كل حي على وجه الأرض ( كل نفس ذائقة الموت )
فهيا يا أخي نتجول في عبرة أبكت الصالحين وأفزعت الأبرار العابدين وأقضّت مضاجع الصالحين
علنا أن نأخذها منها مزاداً نرفع من همتنا .. لنيل القربي عند رب العالمين ..
نسير قليلاً بين ركام القبور .. وجماجم الموتى .. نتعرف على اللحظات التي سنعيشها يوما ما ..
الموت .. إنهم يرونه بعيدا .. ونراه قريبا ..
محاضرة للشيخ عباس بتاوي وهو مغسل أموات معروف .. رأت عيناه من العبر ومن عجائب الموت .. ما يستحق أن يرويه على مسامع كل ذي عظة وعبرة .. ومن سيصل يوما إلى تلك الحفرة..
*2* طلب مني أحد أئمة المساجد في ساعة متأخرة من الليل اتصل بي وقال لي يا شيخ أريدك أن تغسل أبي انتقل إلى رحمة الله تعالى في يوم الاثنين فقلت له : كيف أنت إمام مسجد ولا تستطيع أن تغسل أباك ؟! فقال لي يا شيخ أرجوك أن تحضر .. فذهبت يا إخوان إلى منطقة كانت وعرة جداً وكان يصعب الدخول إليها بالسيارة فدخلت باتجاه واحد في مكان ضيق ووسط أزقة صغيرة ثم أوقفنا السيارة ونزلت راجلاً ومشينا مسافة ثم عندما حضرنا إلى المنزل ذكرت لابنه أين والدكم ؟! هل هو في المنزل أو في المستشفى ؟! فقال لي لا يا شيخ إنه موجود في ملحق في الدور الثاني .. وكما ذكرت لكم أن هذا البيت شعبي فطلعنا إلى دور الثاني ثم إلى الملحق ودخلت على والد الإمام فوجدته مستلقياً على سرير من خشب في مكان غسل ضيق إنما كان هناك مكيف وكان إضاءة كافية لغسل هذا الرجل فبدأت بمساعدته بتجريد هذا الرجل من ملابسه وقمنا بتغطيته بالسترة وبدأنا في تنجيته ثم توضئته ثم غسله كاملاً .. في الغريب يا إخوان أنني لا أعرف عن هذا الميت سوى أنه والد هذا الإمام والأغرب من ذلك أنني كلما حركت جزء من جسد هذا الرجل لأغسله كانت رقبته غير طبيعية ، كيف ذلك ؟! كان طول الرقبة أكثر مما هو طبيعي ! .. استغربت في طول هذا الرقبة ! .. بعد الانتهاء من غسل هذا الرجل كان في العقد الرابع من العمر قمنا بتكفينه وقبل إنزال هذا الرجل من بيته إلى المسجد للصلاة عليه سمعت من ولده يقول لبعض الإخوة اذهبوا إلى المسجد فلان والمسجد فلان والمسجد فلان وقولوا لهم أن الصلاة على فلان سوف يكون في المسجد الرئيسي في الشارع العام فقلت لابنه ماذا يعمل أبوك ؟! فقال : لا تعلم يا شيخ ! .. قلت له لا أعلم لماذا أرسلت الإخوة للتنبيه للمصلين في هذه المساجد الصغيرة بأن صلاة على والدكم سوف يكون في هذا المسجد الكبير ؟! .. فقال لي : يا شيخ إن أبي مؤذن لأحد هذه المساجد الصغيرة منذ أكثر من ثلاثين سنة .. عندها علمت أن هذه الرقبة في الغسل كانت غير طبيعية لأن هذا الرجل كان ينادي للصلاة في المسجد .. أنزلنا هذا الرجل يا خوان من هذا المكان الضيق وهذه الأماكن القديمة ثم ذهبنا به إلى المسجد في أول الشارع ، عند إدخال هذا الرجل في المسجد لم يكن الحضور يتعدى الصف الواحد لكن يا إخوان كنت أقرأ القرآن وأوذن لصلاة الفجر وقمنا بالصلاة وبعد الانتهاء أحضروا هذا الرجل أو هذا المؤذن للصلاة عليه وبعد الانتهاء من الصلاة على هذا الرجل التفت عن يميني وعن شمالي ومن ورائي فلم أجد مكان للخروج من هذا المسجد لدرجة أن المصلين أقفلوا الشارع العام ! كثرة المصلين على هذا الرجل تعدى حدود المسجد إلى الشارع العام فتبعت الجنازة حتى إدخالها السيارة ثم انطلقنا به إلى المقبرة وقبل وصولي إلى المقبرة وجدت الكثير من الإخوة ! اعتقدت أنهم منتظرين هذا الرجل فقاموا بإتباعي حتى باب المقبرة وقمنا بإنزال هذا الرجل إلى المقبرة ودفنه ثم الدعاء له وعند ذلك وجدت أن جنازة أخرى قد حضرت وكان أكثر الحاضرين لهذه الجنازة التي قمت بغسلها ، توجهوا إلى هذا الرجل الميت الآخر لماذا ؟! لأنهم في الأصل حضروا إلى هذه المقبرة انتظاراً لهذا الرجل كان يصلي عليه في أحد المساجد القريبة من المقبرة لكن الذي قمت بغسله كان في حي بعيد ووصلت جنازته إلى المقبرة قبل وصول هذا الرجل المهم الذي كان جميع الناس في انتظاره ، لذلك كسب الميت الذي قمت في غسله أجر جميع الحاضرين في هذه المقبرة بالدعاء له ثم انتقلوا إلى الميت الآخر .. فكانت بشرى خير لهذا الرجل فسألت ابنه كيف مات ؟! فقال : يا شيخ عادة من أبي قبل أن ينزل لأذان الفجر من كل يوم يقوم باكراً ويقرأ القرآن في هذا الملحق وفي ذلك اليوم ذهب لقراءة القرآن0في هذا الملحق وعادة ينزل إلينا ويستأذن أنه ذاهب إلى المسجد للأذان فلم ينزل كالمعتاد فطلعنا إليه فوجدناه ممداً باتجاه القبلة وقد انتقل إلى رحمة الله تعالى .. فأسأل الله أن يتغدمه بواسع رحمته وإنا لله وإنا إليه راجعون .. وكان هذا الرجل يا إخوان وكما ذكرت في العقد الرابع من عمره وكان يؤذن منذ ثلاثين سنة أي كان يؤذن وهو عمره عشر سنوات وهو في حلقات التحفيظ في القرآن ، كان المؤذن هو أستاذه الذي يعلمه القرآن كان من جمال صوته أن يسمح له برفع الأذان .. ثلاثين سنة يا إخوان وهو يؤذن وهو عمره عشر سنوات وهو يؤذن ومات بهذه الطريقة ورقبته كما ذكرت أثناء الغسل والتكفين ليست طبيعية ..
( لقد كان في قصصهم عبرة لأولى الألباب ما كان حديثًا يُفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدىً ورحمة لقومٍ يؤمنون )
س – هل شاهدت يا شيخ إنسان يحتضر ؟ ج : نعم لقد استدعيت أكثر من مرة لإخوة في المستشفيات وفي المنزل وهم في حالة الاحتضار لمحاولة تلقينه الشهادة وأذكر لكم قصة بالمناسبة هذه يا إخوان .. استدعيت إلى إحدى المستشفيات الحكومية لتلقين أحد المحتضرين وقد سبق وأن حضرت له وهو على فراش المرض في بداية المرض كان والعياذ بالله لديه مرض سرطان في الرئة فكان يكلمني بصعوبة وعندما أذهب من عنده بعد انتهاء الزيارة كان يقول لزوجته وابنه: ( خلّوا الشيخ ألي حضر عندي ينتبه على نفسه وأنا أولى وأنا أولى وأنا أولى ) ويركز على الحالة هذه على ( أنا أولى أنا أولى ) ثلاث مرات .. كل ما يفيق في المستشفى كان يقول لزوجته : الشيخ حضر ! يقولوا له لا ما حضر .. قال إذا حضر قولوا له خليه ينتبه لنفسه وأنا أولى وأنا أولى وأنا أولى ,, ولم أعرف يا إخوان ماذا يقصده بأنا أولى !! إلا يوم الأحد بعد صلاة المغرب استدعوني لأنه أدخل إلى العناية المركزة فدخلت عليه أكلمه يا أبا فلان بأحب الأسماء التي كان ينادى بها بالدنيا فلم يرد علي ! وجدت فقط جهاز الأكسجين على أنفه في شهيق وزفير ولم يحرك ساكناً فقمت بلمس رجله حسيت رجله من أسفل القدمين فوجدت برودة حتى منتصف جسده كله بارد فتأكدت أنه من علامات الموت وبصره كان مشخص إلى السماء فيكلمه ولده وزوجته وهو لا يعي شيئاً .. فمسكت ولده خارج المستشفى فقلت له يا فلان ترى والدك في سكرات الموت فخليك بالقرب منه عندما الأجهزة تنقطع أقول لك ماذا تفعل ؟ فقبل ما أخرج من عند المحتضر قمت بمسح على جبينه وصدره ويده اليمنى أمسح وأقول لا اله إلا الله لا اله إلا الله لعسى ولعل الله أن يستطيع أن ينطق بهذه الكلمة عندما نزلت إلى آخر يدي اليمنى فأدار يده ومسك يدي كأن الكلمة كانت عليه قوية فمسك يدي واتكأ عليها فعرفت أنه لا يريد أن نذكرها مرة ثانية فقد ثبته الله بإذن الله تعالى على هذه الشهادة .. عندما كان على فراش المرض أقسم لكم بالله العظيم كان وجهه هيكل عظمي جميع خدوده هذه داخلة إلى داخل الرأس كان الميت هذا أمامي هيكل عظمي وأنا تأكدت أنه ما يعيش بالشكل هذا لكن سبحان الله يا إخوان بعد ما مسك يدي وضغط عليها فوقفت عن الكلام خرجت لولده لابنه وقلت له: ترى أبوك يصارع سكرات الموت .. فعند وقوف الأجهزة لا تخلي أحد الممرضين والممرضات الغير المسلمين أن يقربوه وأن يغمض عينه ويضع يده اليمنى على يده اليسرى والحالات التي تحدث بمثل حالة الميت هذا .. ثاني يوم يا إخوان كان عندي محاضرة في مجمع ( ألف وستمائة طاب ) كانوا ينتظروا هذه المحاضرة منذ أسبوعين في تمام الساعة التاسعة صباحاً على أساس أنها فقط حصتين لكن مدى تأثر الطلبة والمدرسين طلب مني مدير المدرسة أن أواصل حتى نهاية الدوام وأنا ألقي المحاضرة والتلفون المحمول في جيبي على الهزاز أسمع يهز لكن لا أستطيع الرد عليه لأنه سبق وأن كنت ألتقي محاضرة ورديت على المحمول فأحد الإخوة قال لي يا شيخ أنت جاي تلقي محضرة ولا تتكلم في المحمول ! فمن بعدها أسرت المحمول أضعه على الصامت وبعد انتهاء المحاضرة أقوم بالرد على الاتصالات .. خرجت من المدرسة الساعة الواحدة والنصف ظهراً وعند باب السيارة أخذت المحمول فوجدت 48 مكالمة لم يرد عليها ! كانت 11 مكالمة من زوجته و18 مكالمة من ابنه ! .. فرديت على ابنه وهو شاف رقمي فأول ما رد علي قال لي : أينك يا شيخ أبوي انتقل إلى رحمة الله أبي انتقل إلى رحمة الله الساعة 10 يا شيخ ونحن ندق عليك الهاتف فلم تجبني ! فقاموا بغسله في المستشفى .. فزوجته بتقول لي لابنها إنها زعلانة من الشيخ " ألي هو أنا " حتى إخوانه كلهم زعلين ! لأني أنا ما كنت أفهم الشخص هذا هو يقول لي لزوجته وابنه خلي الشيخ ينتبه لنفسه ويقول أنا أولى أنا أولى أنا أولى .. فشرح لي أنه كلمة ( أنا أولى ) معناها إنه كان الأخ هذا يوصي إني أنا أولى بغسله ، كان يريد أن يوصي أن أقوم بغسله كل ما كان في المنزل كانوا زعلانين مني لأني لم أنفذ الوصية ! فقلت أين فلان ؟ قالوا الآن سوف يحضرونه من المستشفى جاهز مكفن سوف يحضرونه للبيت لأولاده يسلمون عليه وبناته ثم سوف يدفن في مكة ... فقلت : خلاص أنا أحضر للمنزل حتى إن أخاه قال لي ما في داعي لحضورك يا شيخ كان حضورك أولى في غسل صاحبك فأنا لا ألومك في الموقف الذي كان فيه.. فحضرت يا إخوان إلى المنزل قبل حضور الجنازة ودخلت إلى المجلس وكل الأنظار تتجه إلي بنظرات غريبة نظرات كلها زعل .. أحضروا الجنازة وقاموا أولاده وبناته بالسلام عليه ونقل بواسطة سيارة أحضرت عن طريق ابنه عن عمل ابنه ، لم أحمله في سيارتي ، فقلت من الواجب أن أحضر دفنه مادام أني لم أحضر ولم أغسله ولم أنفذ الوصية فأولى أني أدفن الرجل هذا ,, ركبت معاهم السيارة وعندما توجهنا إلى طريق مكة بعد حوالي ثلاثين كيلو كان فيه مطب فتحركت الجنازة في السيارة تحركت من نفس النعش مع المطب هذا فقلت لأخوه الكبير ضع يدك على النعش على حافة النعش أمسك الجنازة إذا فيه لفة ثانية ما تطيح فوضع أخوه يده الاثنين على النعش داخل النعش هذا فحس ببلل داخل النعش فقال لي يا شيخ قبل أرفع يدي أحس يدي فيها بلل رطوبة فقلت له ارفع يدك رفع يده وجد فيها مادة لزجة ذات رائحة كريهة فكشفت الغطاء عن الميت فوجدت من كتفه إلى أسفل الركبة من حافة النعش الذي موجود عليه دم وبما يسمى بالصديد يعني باقي شوي وينزل من خلف النعش فرفعت الميت عن جنبه الأيمن فوجدت الكفن كله دم أنا لم أحضر بسيارتي لكن شوفوا إرادة الله يا إخوان .. طلبت من أحد الإخوة أن يسبقني إلى مغسلة الأموات في مكة ويحضر معاه كفن لأنه بالطريقة هذه لا نستطيع إدخاله إلى الحرم المكي وريحة الصديد هذه صادرة منه والدم يغطي كامل الكفن .. فذهبت به إلى مغسلة الأموات في مكة وكان بانتظارنا أحد الإخوة ومعه الكفن ولو أني أخذته بسيارتي كان موجود معاي أكفان في السيارة إنما أخذناه بسيارة شركة ابنه . أخذته إلى المغسلة يا إخوان ومشيئة الله يريد أني أنا أغسله شوفوا الحكمة يا إخوان وفكيته فعلاً في المغسلة وغيرت له الكفن وهولما رأيت يا شباب ! الرجل كل من حضر الغسل معاي من أقربائه لم يصدقوا إن هذا هو الميت ألي مات في المستشفى ! لما كشفنا عن وجهه أقسم لكم بالله العظيم أن وجهه رجع كما هو امتلأ جسده كله لحم ورجع حالته طبيعية تقول إن الرجل هذا لم يمكث في المستشفى ولا دقيقة ! وقمت بتغيير الكفن لأن الأخ الذي الموجود في المستشفى علشان كذا أنا أنصح بالنسبة للإخوان الذين يحضرون الغسيل أن يقف أحد مع المغسل ليرى مدى فقهه وعلمه في تغسيل الأموات .. عندما نزعوا عند رقبة الميت كان فيه أنبوب وفي جنبه كانت فيه أنبوب في الطوارئ فلم يلاحظ المغسل هذا الشيء وقام بغسله بسرعة وتكفينه فعندما ارتاح الجسد في الطريق في الحرارة فبدأ ينزف من الفتحات الموجودة في جسده فقمت وغسلته يا إخوان وصلينا عليه في الحرم وكان يوم أثنين أعتقد والناس صائمة صلوا عليه ودفن ولحد وقمت بتلحيده فهذا إجابة للأخ الذي يسأل هل شاهدته حين يحتضر ..
محمد العجيز ابو مودة المراقب العام
القبيلة : البريديةالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 2109 تاريخ الميلاد : 03/07/1985 العمر : 39 المزاج : وسع صدرك
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 12:51
محمدعبدالله موسسين االمنتدى
القبيلة : الرويصـــابالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 9115 تاريخ الميلاد : 24/04/1986 العمر : 38 المزاج : الحمدلله على كل حال التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 14:55
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 15:06
اللهم نقينا من الخطاية كم ينقاء الثوب الابيض من الدنس
اللهم احسن ختمنا
مشـــــــكور اخى وبارك اللة فيك
ويجعلة فى ميزان حســــــــــناتك
abosabrah مشرف
القبيلة : صبرهالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 2664 تاريخ الميلاد : 12/08/1990 العمر : 34 التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 15:32
بسم الله الرحمن
تامر ابو عبدالله أدارى سابق
القبيلة : الحسينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 3943 تاريخ الميلاد : 20/05/1984 العمر : 40 المزاج : التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 16:12
رضا ابعبدالله مشرف عام
القبيلة : آل غندورالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 2201 تاريخ الميلاد : 15/01/1987 العمر : 37 المزاج : الحمدالله
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 16:39
اللهم احسن ختامنا جميعا
soliman hassan soliman مشرف
القبيلة : alfokaraعدد المساهمات : 806 التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الإثنين 18 أكتوبر 2010 - 18:06
تامر ابو عبدالله أدارى سابق
القبيلة : الحسينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 3943 تاريخ الميلاد : 20/05/1984 العمر : 40 المزاج : التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. الأربعاء 20 أكتوبر 2010 - 17:06
Eng Medo عضو نشيط
القبيلة : الفقراءالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 106 تاريخ الميلاد : 20/03/1984 العمر : 40 المزاج : عالى والحمد لله
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. السبت 23 أكتوبر 2010 - 3:04
اللهم احسن ختامنا جمييعا
تسلم ايديك ياتيمور وجعلها الله في ميزان حسناتك
ابو عمرو مشرف
القبيلة : الفقــراالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 1910 تاريخ الميلاد : 07/06/1961 العمر : 63 المزاج : الحمد للهالتفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. السبت 23 أكتوبر 2010 - 3:26
اللهم اجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير واجعل الموت راحة لنا من كل شــــــر
تامر ابو عبدالله أدارى سابق
القبيلة : الحسينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابالحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 3943 تاريخ الميلاد : 20/05/1984 العمر : 40 المزاج : التفييم الإدارى :
موضوع: رد: وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني).............................................. السبت 23 أكتوبر 2010 - 10:44
وقفات مع مغسل الاموات (الجزء الثاني)..............................................