تعدد الزوجات // موضوع مهم للنقاش

مما دعاني لفتح النقاش ومعرفة آراء الأعضاء الكرام فس هذا الموضوع هو إجابتي علي بعض الأسئله في كرسي الإعتراف وردي علي موضوع الأخ علي الطيب في موضوع ( حب الرجل صدق ووفاء وتضحيه.. وحب المرأه مبني علي مصلحه)
ولما وجدته مت ردود وتعلقات جعلني أطرح هذا الموضوع وللنقاش الجدي
أولاً: نبدأ بالسنه وآراء فقهاء وعلماء الدين

تعدد الزوجات مسنون مع القدرة لقوله – تعالى - : " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " . ولفعله عليه الصلاة والسلام ، فإنه قد جمع تسع نسوة ونفع الله بهن الأمة ، وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام ، أما غيره فليس له أن يجمع أكثر من أربع ، ولما في تعدد الزوجات من المصالح العظيمة للرجال والنساء وللأمة الإسلامية جمعاء ، فإن تعدد الزوجات يحصل به للجميع غض الأبصار وحفظ الفروج ، وكثرة النسل ، وقيام الرجال على العدد الكثير من النساء بما يصلحهن ويحميهن من أسباب الشر والانحراف ، أما من عجز عن ذلك وخاف ألا يعدل فإنه يكتفي بواحدة لقوله – سبحانه - : " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة " .
وفق الله المسلمين جميعاً لما فيه صلاحهم ونجاتهم في الدنيا والآخرة

المفتي : عبد العزيز بن عبد الله بن باز

وأيضاً

إن تعدد الزوجات شرعة قديمة وضرورة اجتماعية لابد منها ، وسر حتمية هذا التشريع ما يأتي :

1- عاملان طبيعيان :

☻ لقد خلق الله تعالى الرجل محبا للنساء ميالا لحيازة اكبر عدد منهن ، فلكيلا يستغل هذا الميل في الاستمتاع بهن فقط شرع التعدد في زواج شرعي يتفق وكرامة الإنسان.

☻ التعدد استجابة لعامل جنسي في طبيعة الرجل والمرأة ، ففاعلية الرجل الجنسية مستمرة وممتدة بينما قابلية المرأة متقطعة بسبب الحيض والحمل والولادة وغير ممتدة إذ تنتهي بسن اليأس ، فكان لابد من سبيل يحمي الرجل من الزلل.

2- عامل اجتماعـي :

دلت الإحصاءات في جميع دول العالم وعلى مر العصور أن عدد الإناث دائما أكثر من عدد الذكور وذلك لسببين :

☻ أن الله تعالى قد شاءت حكمته أن تكون المواليد من الإناث اكثر من الذكور وذلك للتكاثر ، فالذكر في مقدوره تلقيح أعداد من الإناث ولكن في مسالة الحمل والولادة والبيض هي للإناث فقط ، ففي كثرة الإناث كثرة للجنس .

☻ إن تعرض الذكور للفناء أكثر من تعرض الإناث وذلك بسبب الحروب والأعمال الشاقة التي يقومون بها .

لهذا كله أباحت الشرائع السابقة التعدد وكذلك أباحــــه الإسلام .... ولكن ..............

شروط التعدد وأحكامــه :

قلنا أباح الإسلام التعدد مثلما أباحته الشرائع السابقة ، ولكن لم يبحه إباحة مطلقة ولكن وضع لها شروطا وأحكاما :-

1. أن لا يزيد التعدد عن أربع في وقت واحد

2. أن يعدل الرجل بين جميع زوجاته ويسوي بينهن في الحقوق وبخاصة المادية ، أما العدل في غير المستطاع كالحب والميل فهو ليس بواجب لاستحالته .

3. إن الأمر في قوله تعالى : " فانكحوا ما طاب لكم من النساء....." يفيد الإباحة ولا يفيد الوجوب .

وأن هناك حالات واقعية في مجتمعات كثيرة_ تاريخية وحاضرة_ تبدو فيها زيادة عدد النساء الصالحات للزواج على عدد الرجال الصاحلين للزواج.. والحد الأعلى لهذا الاختلال الذي يعتري بعض المجتمعات لم يعرف تاريخيا أنه تجاوز نسبة أربع إلى واحد وهو يدور دائما في حدودها.
فكيف نعالج هذا الواقع الذي يقع ويتكرر وقوعه بنسب مختلفة هذا الواقع الذي لا يجدي فيه الإنكار؟
نعالجه بهز الكتفين؟ أو نتركه يعالج نفسه بنفسه؟ حسب الظروف والمصادفات؟!
إن هز الكتفين لا يحل مشكلة كما أن ترك المجتمع يعالج هذا الواقع حسبما اتفق لا يقول به إنسان جاد يحترم نفسه ويحترم الجنس البشري!
ولا بد إذن من نظام ولا بد إذن من إجراء..
وعندئذ نجد أنفسنا أمام احتمال من ثلاثة احتمالات:
1- أن يتزوج كل رجل صالح للزواج امرأة من الصالحات للزواج ثم تبقى واحدة أو أكثر حسب درجة الاختلال الواقعة بدون زواج تقضي حياتها أو حياتهن لا تعرف الرجال!
2- أن يتزوج كل رجل صالح للزواج واحدة فقط زواجا شرعيا نظيفا ثم يخادن أو يسافح واحدة أو أكثر من هؤلاء اللواتي ليس لهن مقابل في المجتمع من الرجال فيعرفن الرجل خدينا أو خليلا في الحرام والظلام!
3- أن يتزوج الرجال الصالحون كلهم أو بعضهم أكثر من واحدة وأن تعرف المرأة الأخرى الرجل زوجة شريفة في وضح النور لا خدينة وولا خليلة في الحرام والظلام!

وهناك مسائل مهمة في قضية التعدد:
طاقة الذكر الجنسية أكبر من الأنثى في معظم الكائنات الحية وخاصة في الحيوانات... وكذلك الذكر من بني الأنسان الطبيعي طاقته أكثر من طاقة الأنثى....
وعمر المرأة الجنسي حوالي نصف عمر الذكر كما هو مشاهد إذ أن الحمل يتوقف عند غالب النساء بعد الأربعين قليلا بينما الرجل يصل إلى الثمانين وهو في كفائته الجنسية ويتبع ذلك الرغبة في الجنس ...
ثم إن معظم علماء النفس المهتمين بهذا الجانب يقرون بذلك
وقرأت في بعض الأبحاث لعلماء نفس مهتمين بهذا المجال أن تعداد الزوجات علاج للبرود الجنسي الذي تعاني منه الحضارة الغربية اليوم...وهو علاج حاسم لأمراض الإكتئاب والأمراض النفسية....
ثم أن فائدته للأنثي أكثر من فائدته للرجال والعاقلات من النساء يفهمن هذا الكلام...إذ لو كل رجل سئم من معاشرة زوجته بسبب الخلافات الزوجية وغيرها طلقها لكان الضرر أكبر من أن تبقى تحت كفالته ورعايته ويتزوج عليها ثم قد تعود الأمور إلى أحسن من ذلك مستقبلا
والمتبصر في حال الناس يجد أن ذوي التعدد من الرجال أهناء حلا وأشرح صدرا من غيرهم ويفتح الله لهم من الأرزاق ماهو مشاهد لكل ذي بصيرة
أما النساء فقد رتب الله على من صبرت منهن بان لها أجر شهيد كما في الحديث(( أن الله كتب عليكن الغيرة فمن صبرت لها أجر شهيد))...

قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية اي التعددية
هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم فوائد تعدد الزوجات
في دراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات
حصدت نتائج مذهلة جدا منها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12%
وأشارت الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة « نيو ساينتيست »
إلى أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة
يحظى برعاية أفضل في مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول
. وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية
« إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول » مشيرا إلى فوائد الزواج
لأننا نعرف أنه حتى الرجل الذي يقترن بامرأة واحدة يعيش لفترة أطول من العازب
اظف الى ذلك ان من فوائد التعددية زيادة الرزق
وكثرة الاولاد
ومن الفوائد ايظا التجدد في قلب الرجل
وايظا زيادة التداخلات في الوسط الاجتماعي

والوقت لا يكفي لبيان مجمل الحكم نسأل الله العظيم أن لا يحرم منسوبي هذا المنتدى والقائمين عليه من فضائل التعدد
دعوه حلوه وإللي عاوز يقول آميييييييييين
وما يخافش علاجه عند القطري علي حساب المنتدي

مشكور اخي العزيز ابو حسين

لقد حلل الله لنا نحن المسلمين تعدد الزوجات

اربع نساء في وقت واحد ولكن بضوابط

يباح تعدد الزوجات في الحدود المقررة شرعًا،

تحقيقًا لمصلحة شرعية أو اجتماعية،

وبشرْط القدرة على الإنفاق على الزوجات والأبناء،

وتحقيق العدالة بينهم بالمساواة التامة

في المسكن والمأكل والملبس والمبيت وكلّ شئون الحياة.

بس عاوز الصراحه بالنسبالى

قلبي لا يسع إلا زغلوله واحده

وما الحبيب الا الحبيب الاول

نعم شرعه الله ولكن وضع الدستور المنهجى لذلك

والذى يصعب معه تحقيق الامر والذى هو مطلب اساسى الا وهو العدل

كما اشار ايضا فى محكم آياته " ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم "

فهذا كان للحد من هوجائية التعدد المنتشرة بين الناس

والتعدد له اصول كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر ان يعف الانسان نفسه

والاخرين فعند الرغبة فى الزواج تكون الفتاة التى مر عليها قطار الزواج ولم تتزوج هى الاولى

وان كنت اميل لمساعدة غير القادر على الزواج هى من اولويات الانسانية

هذا ولكل رأيه وان رأى غيرى غير ذلك فله كل الحق للان هذا الامر هو من الشوائك

تسلم الايادي ياابو حسين موضوع اكثر من رائع مجهود عظيم تعدد الزوجات // موضوع مهم للنقاش 1262174234

اولاً ماشاء الله علي كثرة الردود
الموضوع شوهد 38 مره
ومافيش غير 3 ردود
هههههههههههه
عارفين إنتوا عملتوا زي إيه
النعام
وإنتوا عارفين النعام بيعمل إيه
لما بيواجه مشكله
الأخوه الأعزاء الموضوع ده يمكن من أهم المواضيع في المنتدي وذلك لما فيه من خطوره بالغه
ونحن وللأسف الشديد نغض أبصارنا عنه
وأنا لا أتكلم عن هذا بالصفه الشخصيه
ولاكن بالوجه العام
وإللي شجعني أخوض في هذا الموضوع
الأخت الفاضله ام مؤمن
لما رأيته في ردها علي موضوع الأخ علي الطيب
لأنها إعتقدت إن هذا تفكيري الشخصي فقط
ولاكن إخواني الأفاضل
إنها مشكله عامه تواجه أغلب البلدان العربيه
وكانت في صدارتها مصر والكويت والسعوديه
ففي مصر بلغت نسبة العوانس 13 مليون
والمطلقات بعد مرور سنه زواج 42% أي حوالي 2.05 مليون مطلقه
أما بالنسبه لقريتنا الصغيره
تفضوا بالنسب التقديريه
جملة التعداد للقريه حوالي 33 الف نسمه
وجملة الأرامل والمطلقات والعوانس
تتعدي ال 8 آلاف
وسوف يرد إلي التقرير التام وبالنسب المئويه
من جهاز المعلومات
ففي بعض البلدان تعرضوا لهذه المشكله
وأباحوا فيها زواج المسيار
والزواج العرفي
شرط صحة التعاقد
وأما ما أتحدث عنه هو الزواج الشرعي
علي سنة الله ورسوله وعلي مزهب الإمام أبي حنيفة النعمان
الموضوع كبير جداً وأكبر من مجرد ردود
وفقني الله وإياكم لما فيه الخير والصلاح للأمه الإسلاميه
جمعـــــــــــــــــاء

يقول الله تبارك وتعالى : { فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة .. } (17)

ويقول عز من قائل : { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) (18) فكيف يمكن التوفيق بين النصين ؟ وما هي العدالة المطلوبة ؟

يقول الإمام القرطبى : (( أخبر الله تعالى بعدم استطاعة تحقيق العدل بين النساء في ميل الطبع في المحبة والجماع والحظ من القلب ، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم بحكم الخلقة لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض .

ولهذا كان (صلى الله عليه وسلم) يقسم بين زوجاته [ في النفقات ] ، فيعدل ثم يقول : ( اللهم إن هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) .. ثم نهى الله تعالى عن المبالغة في الميل فقال : { فلا تميلوا كل الميل } أي لا تتعمدوا الإساءة – كما قال مجاهد – الزموا التسوية في القسم والنفقة لأن هذا مما يستطاع )) .(19)

وروى قتادة عن النضر بن أنس عن بشير بن نهيك عن أبى هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : ( من كانت له امرأتان فلم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه مائل ) (20) . والمقصود هنا الذي لا يعدل في النفقة والمبيت وليس في الحب وهوى القلب ، فلا أحد يملك القلوب سوى رب القلوب ). وقال ابن عباس وابن جرير والحسن البصري : { كالمُـعَـلقة } أي تتركونها لا هي مطلقة [ فتبتغى زوجا آخر ] ولا هي ذات زوج [ يرعاها ويقوم على شئونها ويعطيها حقوقها ] ، وقال قتادة { كالمعلقة } أي كالمسجونة .. وكان أبى بن كعب – رضي الله عنه – يقرأ الآية هكذا : { فتذروها كالمسجونة } ..

الحمد لله رب العالمين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا لله
وحده لا شريك له نصر عباده الموحدين ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الأمين ،
صلى الله وسلم عليه إلى يوم الدين ، وعلى آله وأصحابه الغر المحجلين ،
والتابعين ومن تبعهم بإحسان يارب العالمين ، " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله
حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون " ، " يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي
خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا
الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً " . . . أما بعد :
فاتقوا الله عباد الله ، وراقبوه في كل أعمالكم وجميع أقوالكم ، فإنها محصاة
عليكم ، فبها تحاسبون ، وبها تمتحنون .
******************************************
نسأل الله العظيم أن لا يحرم منسوبي هذا المنتدى والقائمين عليه من فضائل التعدد؟
اعوزب الله من ان يوجد علي وجه الارض من يحرم اى انسان مهما يكون شرع الله
فشرع الله لا يوجد نقاش عليه ولكن لابد ان نعلم لماذا الله حلل تعدد الزوجات فارد عليك اخى بايه و حديث(قال الله تعالى : ( وإن خقتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم فواحدة ) )

، وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبي هريرة ( من كانت له إمرأتان ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط )
فهذا
الحديث يصرح بوقوع التعدد ولا يمانع فيه إنما يمانع الجور والظلم . ومن
يعترض على التعدد محتجا برفض الرسول صلى الله عليه وسلم أن يتزوج علي بن
أبي طالب بنت أبي جهل على فاطمة ابنته ، والواضح أن الرسول
صلى الله عليه وسلم لا يغير الحكم الشرعي فإنه قال صلى الله عليه وسلم (
إني لا أحرم ما أحله الله ) أي لا يحرم التعدد ولكنه صلي الله عليه وسلم
استهجن الجمع بين بنت رسول الله وبنت عدو الله أبى جهل كما جاء في رواية
مسلم .
احب ان اقول لك اخى علي الحووى علي راى انا((انا من راي ان الزواج من الزوجه الثانيه انا اوافق عليه بس علي شروط فان الله حلل الزوجه الثانيه لاسباب معينه لا يقصد ظلم للمراءه بل لي الحفاظ علي الرجل))
وراى انا

لابد ان يكون في شروط معينه لزواج الثانى مثلا

ان تكون المراءه مريضه مرض شديد ولا تستطيع ان تقوم بواجبتها

انا تكون المراءه سيئة السمعه او ان تكون المرئه لا تصلى وتعب زوجها معها لكى يجعلها تصلى وهى رافضه لطاعة الله في اقامة الصلاه وزجها
ان يكون الزوج بيسافر كثير والزوجه لا تسطتيع السفر معه فهذا السبب يجنب الرجل في الوقوع في ما حرمه الله
ان تكون الزوجه لا تنجب ويتاكد من ذالك

وأما
ما ذهب إليه البعض أيضا أن العدل غير مستطاع بكلام الله في سورة النساء (
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) فالعدل هنا ليس العدل
المادي ولكنه الميل القلبي .
انا بيصب عليا الرجل اللي بيتزوج اثنان فكر معى هو بيطلب راحه او متعه في الدنيا انظر ماذا هيحدث له لو ما عدل بين زوجاته في الاخره واختار انت تحب ايه
من كانت له امرأتان فمال الي احداهما (جاء يوم القيامه وشقه مائل)هذا الرجل يأتى يوم القيامه شقه مائل بين الخلائق اجمعين من الجن و الانس والملائكة ايها المسلم اتقى الله اتقى الله في نفسك واتقى الله في من له حق عليك انه يجب عليك ان تعدل بين زوجاتك بالعدل والواجب واذا خفت ان لاتعدل فان التزويج حرام عليك لقول الله(تبارك وتعالى فأن خفتم الا تعدلو فواحده)يعنى فتزوجوا واحده فقط فلا يحل للانسان ان يتزوج امراءة اخرىاذا كان يخاف الجور و الظلم علي الاولى

ارجو ان تقيل مرورى ونقاشى في هذا الموضوع

نصيحه لو اى رجل يريد ان يتزوج باخره لابد ان ياخذ رائ الزوجه ويكون لها الحق ان تكمل معه او تتركه

تعدد الزوجات // موضوع مهم للنقاش 825966

أشكركم إخواني الكرام علي مروركم وردودكم
ولكن إخواني أنا لا أعتقد أن أحد تطرق معي لأبواب هذا الموضوع أو بمعني أدق لا أحد يفهم ما أعنيه
فأنا لم أطالب الناس أو الأعضاء بالزواج الثاني
ولاكني أدعوا له وأشجع عليه لما نراه من فساد داخل مجتمعاتنا فأنا لا أخص مجتمع معين ولاكن علي وجه العموم .. فكيف نحارب ذلك وكيف نحمي أنفسنا ونسائنا. المطلقات والأرامل والعوانس من الفتن لا نتركهن عرضه لطريق مظلم لا يجهل أحد منا نهايته
ويا أخت ام مؤمن ردك فيه عنصريه بائنه وغيره علي النساء
وأنا لا ألومك لأنك واحده منهن
وأنك تقولين في نهاية ردك
نصيحه لو اى رجل يريد ان يتزوج باخره لابد ان ياخذ رائ الزوجه ويكون لها الحق ان تكمل معه او تتركه
فإن نصيحتك ليست بنصيحه ولاكنها تهديد

ولاكن إنظري لرد واحده من النساء في إحدي المنتديات الدينيه وهي برتبة مراقب عام
وكان ردها علي موضوع مشابه لما تطرقت إليه
فماذا كان ردها كإمرأه وما هي وجهة نظرها وتفكيرها
*****
دعونا كنساء ترك العواطف جانبا ولنتحدث منطقيا وبشكل صحيح

تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة ودون أن يستأذن أزواجه .. ولكل واحدة من زوجاته قصة معه في طريقة زواجها نقرأها في كتب السيرة تدل في أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتخذ قرار الزواج قبل أن يستأذن زوجاته .. وبالتالي طالما أنه أخذ قرار الزواج فهو سيتم بحول الله ولن يعود عن كلمته اذا لم توافق زوجاته !

يعني هل يعقل مثلا أن يعرض على امرأة الزواج قبل ان يستشير زوجاته ومن ثم يقول لها لا والله اسف بطلنا عشان زوجاتي ما رضيو ؟

هذا الكلام غير منطقي وبالتالي طالما أنه صلى الله عليه وسلم كان يتخذ قرار الزواج وربما عرضه على المرأة أو ذكرها وعليه فأنه سيتم سواء وافقت زوجاته أو لا

اما اعلام الزوجة بالزواج فهو أمر آخر .. وهو الذي يمكن الحديث عنه

اعلام المرأة وليس استئذانها .. كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم زوجاته بأنه ستزوج من فلانة ولا يتزوج سرا كما يفعل كثير من الرجال هذه الايام

والحقيقة أرى أن الزواج سرا ليس خيانة بقدر ما هو جبن ونذالة من الرجل .. يعني من شو خايف ؟
احكي بصريح العبارة لزوجتك بدي اتزوج .. اذا كنت كتير خايف على زعلها لا تخطو هذه الخطوة من أساسها أما اذا كنت ستخطوها فعليك أن تكون على قدرها في مواجهة كل العواصف التي ستلاقيها من زوجتك

يعني في الشرع والدين الزواج الثاني ليس مشروطا بموافقة الاولى او استئذانها

اما من ناحية سبب الزواج الثاني أيضا لا يحق لنا أن نقول أنه يجب ان يكون لأسباب كبيرة او قاهرة كعدم الانجاب او غيره

شريعتنا لم تحدد سبب .. تركت الحرية للرجل في الزواج من ثانية وثالثة ورابعة وبدون سبب واضح

يعني هو حر بدو يتزوج من ثانية .. بدون سبب .. مين بيمنعه؟
ما بنقدر نقله لو سمحت وقف في قانون في نص شرعي لا يحق لك الزواج الا بسبب

لا هالحكي غير صحيح .. الشرط الوحيد للزواج الثاني هو العدل ومع ذلك شوفوا ربنا سبحانه وتعالى شو قال في سورة النساء
( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وان تصلحوا وتتقوا فان الله كان غفورا رحيما )

يعني حتى العدل لن يتوفر بين الزوجات .. وبالتالي المطلوب من الرجل أن لا يميل كل الميل لواحدة دون الأخرى .. عليه أن يعطي الاخرى حقوقها ويتق الله بها

ولكن نحن كنساء وهذه فطرة فينا سبحان الله .. لا نحتمل وجود زوجة ثانية لذلك تحارب احدانا بكل ما اوتيت من قوة الزواج الثاني وترفض أن يكون لها شريكة .. وهذا أيضا حقها
فقد كانت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم يحاولن أن يمنعن اتمام اي زواج للرسول صلى الله عليه وسلم وقد نجحن في احدى المرات ولكن تم الزواج في مرات اخرى

فهذا حق للمرأة ايضا أن تدافع عن استقلالها بزوجها دون دخول شريكة

ولكن هذا لا يمنحنا حق التشريع ولا اطلاق الواجبات والفروض كما نهوى .. لأن لدينا شريعة علينا أن نعي ما نصت وما حكمت وما فرضت ويكون الحديث بناء عليها

وهذا رابط رد المرأه اللتي تغار علي الشريعه وليس علي النساء.. للمصداقيه والتأكيد فقط
http://www.nawafithna.com/topic-67618.html

ويا أخت ام مؤمن ردك فيه عنصريه بائنه وغيره علي النساء
اخى انا ردى لا يوجد فيه اي نوع من العنصوريه
والدليل اننى قلت انى اوافق علي الزواج بالزوجه الثانيه
بس علي شروط وكانت شروط واضحه وازى يعنى الزوج يتزوج علي زوجته من غير سبب
وانت بتشتشهد في كلامك برسول الامه
لالالالالالا يوجد اي وجه للمقارنه لان الرسول لم يكن يتزوج من النساء لغرض الزواج
ده باب يحتاج منى ساعات علشان اوضح لك
لماذا كان الرسول يتزوج ولكن الرسول كان بيتزوج
لدواعي سياسية وإجتماعية ودينية التي دعت الرسول لتعديد زوجاته
وممكن حضرتك تبحث عن اسباب زواج الرسول وممكن تبحث هتلاحظ ان الرسول كان يستغفر الله لانه كان يميل لحب زوجه واحده وكان دائما يدعو بهذا الدعاء انا مش فكره بالظبت بس في مامعنه انه يستغفر الله لانه لا يملك ما يملكه الله اى لا يسطتيع ان يتحكم في قلبه
وكان بيستغفر لانه كان يميل الى السيده عائشه عن باقى زوجاته وهو الرسول العادل هل الانسان العادى هيكون عنده زره من عدل الرسول
اشك في هذا فالعدل والكمال لله وحده
وانت ليه بتقول انى منحازه لبنى جنسى لا والله بس اننى لا احب الظلم
وايه فيها ان يأخذ الرجل راي المراءه في زواجها احنا ديننا كرم المراء في الاسلام وجعل لها راي المرأه اكرمها الله بالاسلام واعطاها كامل حقوقها ويا اخ علي اقل حق للمراءه ان ياخذ الرجل رايها
وهذا رابط رد المرأه اللتي تغار علي الشريعه وليس علي النساء.

كل وحده حره في رئيها اولا انا بتكلم بعقل كثير من الزوجات
وانا لو عندى هذه المشكله كنت هتقول انى بتكلم كده علشان زوجها تزوج عليها فطبعا الحمد الله ما عندى هذه المشكله
وانت بتقول هذه المراء حكيمه وبتغار علي الشريعه انا عوزه كلام عملي اقسم بالله ان هذه المراءه لو تزوج عليها زوجها لجنت
هى ممكن تتكلم كده بالعقل لانها هتكون فاتها قطار الزواج
وبعد هذا التوضيح لا يوجد عندى تعليق

» تعدد الزوجات نعم ام لا ؟
» حكمة تعدد الزوجات لرسول الله صلى الله عليه و سلم
» موضوع جميل للنقاش ’’’’,,,,’’’’’
» دعوة للنقاش؟من هو الشخص الذي لان تنساه
» فن العطـــــاء........موضوع للنقاش ارجو الدخول............