رجال رحلوا ولكن عن ذاكرتنا وقلوبنا لم يرحلوا

بسم الله الرحمن [right]الاخوة الافاضل فى هذا اليوم نتطرق الى سيرة رجل وعالم من علوم الدين فى عاصمة الجنوب من الاوائل الذين انشئوا المدرسة القرانية الكتاب وتتلمذ على يدية كثرا من الشباب والرجال الذين يمتد عطائهم للاخرين الا وهو الشيخ الفاضل محمد يسين جادو تعلم القران من صغر سنة على يد والدة السيد يسين وعلى يد خاله الشيخ سعيد عبدالسيد الذى تاتى سيرته بعد والشيخ محمد يسين حامل كتاب الله وامام فاضل على مر السنين بالمسجد العتيق وعاش فترة وهو ضرير لكن لم يتهاون فى فترة فى القران وتعليمه نغعنا الله بعلمة ورحمك الله شيخنا وادخلك فسيح جناته وامد الله فى عمر ابنه البار الشيخ هانى محمد يسين جادو وبداء فى اكمال مسيرة والدة فى تحفيظ كتاب اللة وجزاهم الله عنا خير للجميع والى لقاء اخر تقبلوا تحياتى ابو هاشم

بارك الله فيك اخى وجعله فى ميزان
حسناتك

اشكر الاخوة الافاضل والاخت الفاضلة على الرد الطيب والاضافة القيمة منهم وان شاء الله فى ميزان حسنات الجميع والى لقاء اخر ابو هاشم

اشكركم جبعا اخواتى واخواتى على الردود الطيبة والاضافة الاقيم منكم واطلب منكم اللى يعرف اى معلومة عن المذكور اسمة ويحب يضيف شى دى هيشرفنى انا شخصيا ابوهاشم

بار ك اللة فيك لن انسا شيخنالان لة فضل كبير اللة يرحمةعلى شباب القريةفى تعليم القران الكريم وكذللك القراةقبل دخولى المدرسة للة الحمدانالشيخ هانىمن عمرى درسامعىالى الاعدادى وفرقتنا الحياة هذا الشبل منذاك الاسد ابومنةاللة