Legos مشرف سابق
القبيلة : الـــــــــــــــــــنقُداب الحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 504 تاريخ الميلاد : 22/10/1983 العمر : 41 المزاج : الحمد لله على كل شيى فى السراء والضراء
| موضوع: الحلقه الـــ 11 و الحلقه الــ 12 من يوميات شااااااااااب عادى تابعونا الخميس 19 أغسطس 2010 - 19:49 | |
| الحلقة الحادية عشر
[size=29]معاناة أموقف عبد الرحمن وقال:استنوا يا جماعه ..فقد وقع نظره على تلك المرأه العجوز..ما زالت جالسه عند احد القبور فى حالة صعبه..قال عبد الرحمن: ما تيجوا نشوف الست دى يمكن تكون محتاجه مساعه ولا حاجه..؟توجه كل من معاذ وعبد الرحمن للمرأة للتحدث إليهاوتقدم معاذفقال : السلام عليكموانتظر قليلا .... فلم تردالمرأة مع استمرارها فى البكاءفأعاد عليها السلام: السلام عليكملكنها لم ترد بل لم تلتفت إليهفلما رأى إصرارها بدأ يتلو بصوتٍ عذب:"وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَاإِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً" النساء86وإذا بها حين سمعت صوته ينتفض جسدها ثم التفتت إليهوقالت : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فى حاجة يابنىمعاذ: إزيك يا أمى كنت بس بسألك إن كنتِمحتاجة أى مساعدة عشان شكلك تعبانالمرأة: المُساعد ربنا هوَ المُعين شكرا يابنى ممكن تسبنى لوحدىمعاذ: بس يا أمى أنتى مينفعش تقعدى هناالمرأة: ليه أنا باجى هنا كل أسبوع فيها إيه ؟؟؟؟معاذ: مينفعش لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الجلوس على المقابر كده فقال " لأن يجلسَ أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خيرٌ من أن يجلسَ على قبر "وما أن قال معاذ الحديث حتى ارتعد جسد المرأة والتفتت إليهوقالت : هوَ قال كدهمعاذ: آه وقال كمان " لا تجلسوا على القبور ، ولا تصلّواإليها"فإذا بها تنهض من على القبر فجأة وتقول: معلش يابنى محدش قاللى الكلام ده قبل كده أصلى متعلقة بالقبر ده أوىتعجب عبد الرحمن من استجابة المرأة بسهولةفمن يرى بكاؤها على القبر لقال إنهم لو قتلوهالن تقومولذلك إذا بهيقول: شكله لحد عزيز عليكى أوىوكأن كلامه وقع عليها كالصاعقة فلم تجد رداً إلاالبكاءولما رأى معاذ جزعهاقال : أهدى بس كده يا أمى وقولى لى إيه إللى حصل ولمين القبر دهذهبت المرأة لتجلس فى مكان آخر لكنه ليس ببعيد عن القبروتبعها معاذ وعبد الرحمنثم قالت : بالله عليك يابنى متقلبش عليّة المواجععبد الرحمن: بس أنتى فضفضلنا مين عالم يمكن نساعدكوفكرت المرأة قليلامن يستطيع مساعدتىمن يُداوى الجراحمن يستطيع حبس دمعهازادت عليها الأحزان وتكالبت فوجدت فى الحديث معهم بعدالتسرىوالمواساةفإذا بها تعتدلُ فى جِلستها واعتدل معها الفتيان يُنصتان لِماستقول:القبر دا يابنى لأعز واحد عندى فى الدنياالقبر دا لعبد الله أبنىكان شاب زى القمر كان طول عمره بيسمع كلامى ويطعنىربيته أحسن تربيةلغاية ما دخل الكلية وأتعرف على بنت من بنات اليومين دول ربنا يصلح حالهموبقى رايح جاى معاها لغاية ما قلبت كيانه والليل والنهار بأى عنده واحدبأى بيحبها حب جنونىحاولت أنصحه وأكلمه لكن مفيش فايدةوكانت النهاية وكنت عارفة إن دا هيحصلالبنت أتقدم لها عريس وسابتهوإن كانت دى نهاية العلاقة إللى بينهملكن كانت بداية المصيبةإللى أنا فيها دلوقتىمبآش طايق يكلم حد ولا حد يكلمهوإللى زاد همى موت أبوهفى نفس السنةوبعدها بأى يدخل ويخرج مع صحابه براحتهومبأتش عارفة عنه حاجة وبأى يعاملنى زى أىّكرسى محطوط فى البيتلا بيسأل ولا بيطمن عليّه زىزمانبعد ما كان بيبوس إيدى وأما أكلمه يزعق فى وشى ويتنرفزورغم كل دا بقيت أدعيله فى كل ليلة إن ربنايهديهلغاية ما فى يوم من الأيام كنت بصلى قبل الفجرسمعت خبط على الباب جامد اتفزعت ورحت افتحالباب لقيته..........لم تتمالك الأم نفسها فتحشرج صوتهاوانهمر الدمعُ منعينهاثم عادت لتُكمِل:لقيته .... وصحابه شايلينه مغمى عليهسألتهم فى إيه محدش رد عليّهرموه على أقرب سرير ومشوالدرجة إنى كان هيغمى عليّه جنبه وأنا مشعارفه مالهجبتله الدكتور قال معندوش حاجه وكتبله على شوية أدوية جبتهالهفضل يتألم شهر وأنا بألف بيه على المستشفياتومش عارفين عندهإيهكان بيصرخ من الألم كل يوم وأنا جنبه بتألم لألمهلغاية ما جاء فى يوم وقال لىإنه يعاهد ربنا لو شفاه هيتوب ومش هيرجع لصحاب السوء تانىبس يشفيه ....وهينسى كل إللى فات وهيبدأ صفحة جديدةوساعتها كنت هموت من الفرح وقعدت ادعيلهأن ربنايشفيهوفعلا ممرش أسبوع إلا وهو كويس وبيقدر يمشى زى الأوللكن للأسفنسى فعلا إللى فات ونسى عهده مع ربنا ومعايارجع أشد من الأول وابتدى ياخد فلوس منى من غير ما أعرفوعرفت بعدها أنه دخل لطريق المخدراتحذرته وفكرته بالعهد لكن بدأ صوته يعلى ويقل فى أدبهوالله يابنى ما تعرفش أد إيه كان قلبى بيتقطع لمّا بشوفهكل يوم قدامى بالحالة دىلكن ...............لكن شاء ربنا إنه ........ إنه يموت على نفس الحالة إللى عاهده عليها أنه هيتوبفى نفس الوقت والله يابنى قبل الفجر سمعت خبط على البابولمّا حصل كده أفتكرت إللى حصل فى المرة إللى فاتتومن كتر خوفى مكنتش قادرة أقوم أفتح البابلكن استعنت بالله وفتحت ولقيت إللى كنت خايفة منهحصل ................وهنا توقفت المرأة عن الحكىتوقفت وكأنها لا تريد أن تذكر ماحدثوهى تستعرضه أمام عينها وكأنه حدث بالأمس القريبأغمضت عينها ثم فتحتها ثانية ًوكأنها عزمت على الإكماللعلها تستمد من هذان الشابان قوة تصبرها على مصيبتهابعد أن نظرت إليهما وقد اغرورقت عيناهما بالدموع===تابعونا ..الحلقة الثانية عشر
عارف قصدك بس..مش قادروبالفعل بدأت المرأه استكمال الحديث:رحت يابنى وأنا برتجف من الخوف وفتحت الباب لقيت صحابه شايلينهمغمى عليه لكن حالته كانت أسوء من المرة إللى فاتترموه على الأرض وهربوا كأنهم همّا إللى قتلوهحاولت أسأل واحد منهم ، حاول يهربلكنى مسكت إيده وشديت عليهوقلت:يابنى بالله عليك قول لى ماله ...... كنت ممكن أنتَ إللى تبقى مكانه دلوقتىفرد عليّه وياريته ما رد قال : أبقى مكانه .... ليه هو أنا غبى زيّه... قلنا له متخدش جرعه زياده مفيش فايده فيهعايز ينسى كأنه أول واحد يحب .وزق إيدى ومشى.. وساعتها كان أهون عليّه أموت وماعش اللحظة دىقربت منه،كنت خايفة،خايفة من منظره،خايفه ليموت،خايفه عليه،قرّبت ...................وبدأت أفوقه بإيدى وأهزه يمكن يسمعنىوفعلا بدأ يفتح عينه وأول ما شافنىأتفزع فزعة خلعت قلبى وبدأ يصيح ويصرخويقول : مقدرش ، مقدرش ....... مقدرشقعد يرددها وبدأ صوتهميتسمعشسألته : متقدرش إيهيابنىقال لى : مقدرش .......... مقدرش أقابله- هومينقال : ر .... ب ....... ن ....... االلهحاولت أفوقه تانى لكن المرة دى كان خلاص .............راودها البكاء فلم تستطع منعهرغم انه كان سهلٌ عليها منع صوتها من الخروجلوصف أصعب لحظات حياتهالم تستطع التحدثلكنفاجأهاعبد الرحمن بسؤال فقال : خلاص إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟مااااااااااااتورغم شدة السؤال على قلبهاإلا أنها فاجأته بإجابتهافقالت:ياريته مات على كده كانت أهون عليه وعليّهلكن للأسف يابنى حاولت ...........ثم سكتت لتلتقط أنفاسهابعد أن أنهكها التعبفقال عبد الرحمن: حاولتى إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إيه إللى حصل؟؟؟؟؟؟؟كل هذا ومعاذ صامت لا يتحرك لسانه من أثرِ ما يسمعفقالت: فى اللحظة دى حسيت إن دى آخرمرة هشوفه فيهاحاولت أفوقه تانى .........قربت من أذنه وقلت : قول لا إله إلا اللهحسيت إن دى آخر حاجة ممكن أعملها لهكررتها عليه كتير إلا إنه لمّاسمعهافزع وارتجف وقاللى:أناعارف قصدكلكن مقدرش ......... مقدرش........ مق.... در ..... شوما أن أغمضت عيناها وأخفت وجهها بين كفيها والتفتت عنهمعلم معاذ أن ابنها فارق الحياة فى تلك اللحظةما أشد خاتمته عليه وعليهالم يستطع التكلم أراد أن يتلو شئ من القرآنذاك الذى طالما داوى به جراح قلبهفما كان منه إلا أن نكّس رأسهوتلابسم الله الرحمن الرحيم" وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةًمِّنْهُ نَسِيَ مَاكَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَاداً لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِقُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ{8} أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِقُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُأُوْلُوا الأَلْبَابِ{9} قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌوَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ{10} "الزمرشردت المرأة فى بداية الآيات ولو سمعتها لزادتها حزنا علىميتة ابنها إلا أنها أنتبهت فى آخرها فاستبشرت خيرافقد كان صوت معاذ من أعذب الأصوات ترتاح له النفس وإن تلاآيات العذابوإذا بعبد الرحمن يرتجف جسدهوتدمعُ عينهوإذا بالمرأة تنظر إلىعبد الرحمن حينها بدمعِ العين ترمقهواقتربت منه كثيرا ثم قالت:كان نفسى أشوفه زيك كده يابنىكان نفسى ......... لكنالموت سبقنى لهسبقنىوإذا بدمع عينها يسقط على يد عبدالرحمنقطراتُ دمع ٍتسقط لتغسلَ يداً لطختها المعاصىلم يتحرك عبد الرحمن منم كانهأمن هول قصة ابنهاأم خوفا على نفسهأم لاختلاطِ الدموعدموعِ حزنها بدموعِ ندمهلم يجد ما يقوله كعادتهلا يجد ما يعبر به عما يشعرلكن هل سيدوم شعوره هذا؟؟؟؟؟هل سيبقى عبد الرحمن التائب دائما ؟؟؟؟؟أبتعدت المرأة عن عبدالرحمنوإذا بها تقول بصوت زائغ:يلاااااااا أنتم مش سمعتوا الحكايةيلااااااا قوموا بأى من هنا كفاية إللى أنا فيهلم يجد معاذ مفر من الكلام رغم تفلت الحروف من على لسانهلكنه استجمع منها ما استطاعفقال: أنا مش هقدر أقولك متزعليش أو حاولى تنسىلكن كل إللى أقدر أقوله إنى أسأل الله عز وجلأن يرحمه وأن يُلهمك صبرا لا جزع ولا سخط فيهلا بلسان ولا بقلب وأن يكتب لكِ عنده بيت الحمدأجراً لكل من فقد ولده وشَكَرَ اللهلم يزد معاذ على تلك الكلمات بل لم يستطع أن يزيدويبدو أن عبد الرحمن قد شعر بصاحبه فانطلقيقول: أحنا مش هينفع نسيبك كده لازم نوصلكالدنيا خلاص هتضلم, شعرت المرأة فعلا بالتعب منكثرة البكاء وأنها بحاجة إلى الرحيلفقالت: طيب يابنى أنا هروح دلوقتى وهجيله الأسبوع الجاىلكن معاذ قال: لأ مش هينفع يا أمى لأن الرسول صلى الله عليه وسلمقال " لعنَ اللهُ زوّارات القبور والمُتخذاتِ عليها المساجدوالسُّرج"واللعن يعنى الطرد من رحمة اللهيعنى عايزة تتطردى من رحمة الله عشان تزورى شوية ترابهو بعض العلماء اجازوا زيارة النساء للقبور ولكن للعبره والعظه فقط مش للبكاء والنحيب وتذكر الماتضى والسخط على قضاء الله..المرأة: ليه كده بس يابنى دا أنا متعودة دايما إنى آجى هنا وأقرأعلى روحه قرآنمعاذ: ودى كمان فيها اقوال كتير.. إنك تقعدى تقرأى قرآن وتقولىإنك بتهبى ثواب القرآن إللى قرأتيه للميت هل فعلا بيصل للميت او لا ..العلماء اختلفوا فى كده.. أو تأجرى واحد يجىيقرأ على القبر دى بدع لم يأتِ بها الأسلاموزيها تمام إللى بيقرأوا الفاتحة على روح الموتىكلها بدع وأخطاء بناخد عليها سيئات مش حسناتالمرأة: يعنى لآجى هنا ولا أقرأ له قرآن كماندا كدا يبأى ظلم أمال هعمله إيه بعد موتهمعاذ: أستغفرُ الله أستغفرى اللهحاشا لربى أن يظلم أحداأبدالكن لو عايزة تقرأى قرآن أقرأيه لكن كأنه عمل صالح وبعد متقرأيهأدعي له يبأى كده سبقتِ الدعاء بعمل صالح ودهمن أسباب أستجابةالدعاءممكن كمان لوعايزة تنفعيه بجد أعملى له صدقة جاريةأهى دى يصله ثوابها إن شاءاللهالمرأة: طب يابنى كويس إنك قلت لى ربنا يباركلك ويخليك لأمك وأبوك ياربلم تقع الكلمة على سمع مُعاذ كوقع باقى الكلماتحتى تعابير وجهه بدا عليها التغير ، أطرق قليلا إلى السماءثم أعاد نظره إلى المرأةوقال: يلا ألا أحنا كدة بجد أتأخرناسمع عبد الرحمن الكلمة من هناوتذكر أنهمن المفروض أن يكون فى البيت من صلاة الظهرإلا أن الجنازة ودفن صديقه وتلك المرأةأخروهفإذا بهيقول : معاذ أنا مش هسلم من التهزيئ والزعيقلماأروحمعاذ: لأ خير إن شاء الله أكيد كنت بتتأخر قبل كدة مع صحابك أو بسبب أىّ حاجةوكنت بتتهزئ فى كل مرة أتهزئ بأى المرة دى للهعبد الرحمن: أنا مش بهزر يعنى أنتَ إللى مقعدنى جنبك كل ده وتسبنى كدهفجأهمعاذ: لأ يا سيدى مش هسيبك وعشان أثبتلك حسن نيتىخد الدعاء ده قوله لما تبأى خايف من أىّ حاجة وإن شاء الله ربنا يعديها من غيرمشاكلعبد الرحمن: وساكت من الصبح يا راجل قولبسرعةمعاذ: قول " اللهم إنا نجعلكَ فى نحورهم ونعوذ بكَ من شرورهم"ولو لقيت الموضوع كبر حط الدعاء دا عليه تبأى الجرعة كبيرة شويةقول " اللهم اكْفِينِيْهم بما شِأت"او قول " اللهم أنت عضدى ، وأنت نصيرى ،بكَ أصولُ وبكَ أجولُ وبكَ أقاتل"وهينفعوك جامد أوى فى الأمتحانات المفاجأة فى المحاضراتقولهم هتلاقى نفسك بتجاوب لبلبعبد الرحمن: ربنا يكرمك يا معاذ يارب وينجحك ويحللك كل مشاكلكمعاذ: طب ألحق بأى عشان شكلك هتبات عندى الليلة دىوبالفعل ودّع كل منهم الآخرفاتجه عبد الرحمن إلى بيتهواتجه معاذ لتوصيل المرأة العجوزوافترق االصديقانعلى موعدٍ فى الغدللقاءِ فى الكليةلزيارة محمودكيف سيتقبل ذاك الفتى قطع يده؟؟؟؟وكيف سيعالج معاذ هذاالأمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ماذا سيحدثُ ياترى وكيفَ ستسير الأحداث ؟؟؟؟الأحداث تزداداتساعاًتابعونا [/size] | |
|
محمد العجيز ابو مودة المراقب العام
القبيلة : البريدية الحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 2109 تاريخ الميلاد : 03/07/1985 العمر : 39 المزاج : وسع صدرك
| موضوع: رد: الحلقه الـــ 11 و الحلقه الــ 12 من يوميات شااااااااااب عادى تابعونا الخميس 19 أغسطس 2010 - 20:58 | |
| | |
|
محمدعبدالله موسسين االمنتدى
القبيلة : الرويصـــاب الحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 9115 تاريخ الميلاد : 24/04/1986 العمر : 38 المزاج : الحمدلله على كل حال التفييم الإدارى :
| موضوع: رد: الحلقه الـــ 11 و الحلقه الــ 12 من يوميات شااااااااااب عادى تابعونا الأحد 22 أغسطس 2010 - 14:36 | |
|
مشكور يااخ ماهر على تتابعك
وحلقاتك المفيد
بارك الله فيك
وننتظر دايما بالحلقات ياريس
| |
|
اسماعيل عجوز مشرف سابق
القبيلة : الحــسينـاب الحالة الأجتماعية : عدد المساهمات : 1499 تاريخ الميلاد : 29/03/1986 العمر : 38 المزاج : دولة الكويت
| موضوع: رد: الحلقه الـــ 11 و الحلقه الــ 12 من يوميات شااااااااااب عادى تابعونا الأحد 22 أغسطس 2010 - 15:09 | |
| | |
|
حسن الفارسي عضو نشيط
القبيلة : فارسي عدد المساهمات : 83
| موضوع: رد: الحلقه الـــ 11 و الحلقه الــ 12 من يوميات شااااااااااب عادى تابعونا الأحد 22 أغسطس 2010 - 15:21 | |
| | |
|