منتدى عاصمة الجنوب منيحه
قصة روعه GWGt0-n1M5_651305796
منتدى عاصمة الجنوب منيحه
قصة روعه GWGt0-n1M5_651305796
منتدى عاصمة الجنوب منيحه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عاصمة الجنوب منيحه

مرحــباً يا زائر
 
بوابة عاصمة الجالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


أبناء عاصمة الجنوب
أبناء عاصمة الجنوب


أبناء عاصمة الجنوب
قصة روعه Support
المواضيع الأخيرة
» احبك احبك احبك
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يناير 2017 - 7:36 من طرف ابوالاء

» ((بشرى لابناء منيحه في مصر ومنيحه ))
قصة روعه I_icon_minitimeالجمعة 23 ديسمبر 2016 - 0:44 من طرف ام مؤمن

» ارجو وضع ما يخص اللجنه الصحيه علي الصفحه الرئسيه للسهولة البحث
قصة روعه I_icon_minitimeالسبت 3 ديسمبر 2016 - 12:46 من طرف ام مؤمن

» الماضى الجميل
قصة روعه I_icon_minitimeالأربعاء 18 مايو 2016 - 2:17 من طرف محمدعبدالله

» وفاة المرحوم باذن الله الحاج|علي ابو رفيدى
قصة روعه I_icon_minitimeالأربعاء 18 مايو 2016 - 2:05 من طرف محمدعبدالله

» حالاتى وفاة بالقاهرة ليوم الاربعاء 4-5-2016
قصة روعه I_icon_minitimeالخميس 5 مايو 2016 - 13:18 من طرف soliman hassan soliman

» وفاة الحاج|صالح الجابرى
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 26 أبريل 2016 - 1:20 من طرف محمدعبدالله

» حالاتى وفاة بالقاهرة ليوم الاربعاء20-4-2016
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 26 أبريل 2016 - 1:18 من طرف محمدعبدالله

»  تصور
قصة روعه I_icon_minitimeالأحد 17 أبريل 2016 - 13:36 من طرف ابو عمرو

» حبيبــــــى يارســـــول اللــه
قصة روعه I_icon_minitimeالجمعة 15 أبريل 2016 - 17:22 من طرف احمدالوديان

» تسألوني عن حبيبي وعن حكاياتو ....... ؟؟؟ أحلى كلام
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أبريل 2016 - 23:45 من طرف كمال الدين حسين العبودي

» بتتعلم من الأيام .... مصيرك يوم حتتعلم .... بكى فيها يوم العيد الفنان المرهف الحس ود الأمين
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أبريل 2016 - 21:53 من طرف كمال الدين حسين العبودي

» وفاة حرم الحاج|عابدين أبعبدالله
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أبريل 2016 - 21:46 من طرف كمال الدين حسين العبودي

» من ديوان الشافعى
قصة روعه I_icon_minitimeالثلاثاء 5 أبريل 2016 - 18:17 من طرف ابو عمرو

» كــــــلام جميـــل
قصة روعه I_icon_minitimeالإثنين 4 أبريل 2016 - 12:40 من طرف احمدالوديان

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 95 بتاريخ الأحد 22 سبتمبر 2024 - 10:41
اللجنه الصحيه بالجمعايت الخيريه " الخصومات "
قصة روعه Untitl18
منيحه عاصمة الجنـــــــوب
منيحـه عاصمة الجنوب
فيكى دوبتى القلـوب
ياللى نيـلك جد يفـرح
خاصه فـى لحظة غروب

* * *
فيكى المناظر ميه ميه
مساحه خضرا نيل وميه
انتى مـن ربـى هديـه

انتى ساكنه فـى القلوب
* * *
الطيـور اللى فـ سماكـى
بتغنى والألحان تحاكـى
تتبسـط وتبـات حداكــــى
ماانتى مخزن للحبـوب
* * *
منيحه دى قريه جميله
متكونه من كام قبيله
وكلنا فـى الأصل عيله
وبت ما بتفرقنا الدروب
* * *
كلنا بالقـرب منـك
الله لا يبعدنـا عنـك
انتـى مخلوقه وكأنـك
اتخلقتى بدون عيـوب



كلمات الشاعــــر
عـطـا الله مكـــى
أبو عمـــــــرو 

شعر لأبن منيحه " منيحه يابحر الحنان "

مراسلتكم وطلباتكم




 

 قصة روعه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمدعبدالله
موسسين االمنتدى
موسسين االمنتدى
محمدعبدالله


القبيلة : الرويصـــاب
الحالة الأجتماعية : النمر عدد المساهمات : 9115
تاريخ الميلاد : 24/04/1986
العمر : 38
المزاج : الحمدلله على كل حال
التفييم الإدارى : موسسين المنتدى

قصة روعه Empty
مُساهمةموضوع: قصة روعه   قصة روعه I_icon_minitimeالخميس 17 يونيو 2010 - 14:02


عقارب الساعة تكاد تتجاوز الثانية ظهراً

يلملم "عبدالسلام" حاجياته مسرعًا؛ فلم يتبق على بدء حظر

التجوال في مدينته القدس سوى ساعتين


يجب أن يخرج من المكتب قبل أن تزدحم الشوارع بالعائدين إلى

بيوتهم؛
فما زال أمامه المرور على طفليه لإحضارهما من

المدرسة، ثم شراء مستلزمات البيت حتى الغد، ثم السير لأكثر

من عشرين دقيقة فالحافلة لا تمر إلا بالشوارع الرئيسة.. إنها

معاناة كل يوم




يخرج عبدالسلام من المكتب متعجلاً؛ يتجاهل حتى رد السلام

فربما يجره رد السلام إلى ثرثرةٍ لا طائل منها سوى التأخير

وإضاعة الوقت



الحمد لله، لم تتأخر الحافلة، سأصل إلى المدرسة قبل خروج الأطفال


ما شاء الله.. مقعدان خاليان بالحافلة -

أعتقد أن الجلوس بجوار هذا الصبي الصغير سيكون أفضل من

الجلوس بجوار السيدة



تفحص عبدالسلام الصبي سريعًا.. فلم ير إلا جسده النحيل، إنه لا

يتجاوز الخامسة عشرة؛ ولكن لماذا يدور ببصره من خلال النافذة

وكأنه يبحث عن شيء ما؟ إنه حتى لا يشعر بوجودي


بماذا يتمتم؟


لعله يهمس لنفسه بكلمات إحدى تلك الأغنيات الغريبة التي

يسمعها الصبية هذه الأيام.. أفضل شيء أن أحاول الاسترخاء

قليلاً، فما زال الطريق طويلاً، وأنا أشعر اليوم بأنني منهكٌ تماماً




التفت الصبي إليه فجأة، وكأنه يتساءل: منذ متى وأنت هنا؟

بادله عبدالسلام بنظرة ترحاب، تجاهلها الصبي ليعود إلى النافذة


من الواضح أن هذا الصبي غريب الأطوار

ربما يمر بأزمة عاطفية، أو ربما هي أعراض الحب الأول..



وقبل أن يهمَّ عبدالسلام بالضحك في أعماقه.. التفت إليه الصبي

فجأة

هل ذقت طعم الموت يا سيدي؟ -


ماذا؟.. طعم ماذا؟ -

قالها عبدالسلام متعجبًا فزعًا من هذا السؤال المفاجئ


الموت يا سيدي -


شعر عبدالسلام بأن كلمة "غريب الأطوار" كانت مجحفة لشخصية

هذا الصبي.. ولكن لا بأس؛ فالحوار يقتل دقائق الانتظار للوصول

إلى المدرسة


وماذا يعرف صبيٌ في مثل عمرك عن الموت؟ -

ليس أكثر مما تعرفه أنت يا سيدي، وليس أقل -

فماذا تعرف أنت عن الموت؟

الموت يا بني.. الموت هو الموت -

هل رأيت يا سيدي؟ نحن لا نعرف شيئًا عن الموت، فمن منا -

يستطيع أن يصف ملامح الموت؟

وكذلك الموت.. لا يعرفنا؛ فهو لا يميز صغيرنا من كبيرنا، ولا ضعيفنا

من قويِّنا، ولا فقيرنا من غنيِّنا

يا سيدي نحن والموت كمسافرين في قطارين متعاكسين؛ لا

نلتقي إلا للحظاتٍ معدودة؛ لا تكفي للتعارف

صدقت يا بني؛ ولكن من في مثل عمرك يتحدث عن الموت -

ولماذا يا سيدي؟.. الموت سلعة بائرة لا يشتريها الكبار عندما يجب -

عليهم ذلك.. لذا يجدها الصغار في الأسواق بأبخس الأثمان

ربما -

قالها مفضلاً قطع هذا الحوار السخيف، ومتعجبًا من هذه الفلسفة

الغريبة التي تورط في الإنصات إليها


أعاد الصبي النظر من النافذة، ثم ما لبث أن التفت ثانيةً إلى عبدالسلام


لم تجبني يا سيدي؟ -

بماذا يا بني؟ -

هل ذقت طعم الموت؟ -

يا بني: الموتى فقط هم من يذوقون طعم الموت، أما الأحياء فلا -

يا سيدي: الموتى لا يتذوقون.. إنهم موتى؛ ألا تفهم؟! إنهم موتى -

يا بني: إذا كان الموتى لا يذوقون طعم الموت؛ فكيف تدَّعي أن -

الأحياء يذوقونه؟

لأن الأحياء هم من أنعم الله عليهم بالإدراك.. لذا فهم يتذوقون -

ولكن.. ألم تقل يا بني إننا لا نعرف شيئًا عن الموت؟ -

صحيح يا سيدي.. ولكننا نستطيع أن نشم رائحته، أن نذوق طعمه -


كيف ونحن لا نعرفه؟ -

يا سيدي، عندما تخرج من بيتك كل صباحٍ تتلمَّس الموت.. تذوق طعمه -

عندما تجوب الشوارع والطرقات.. تفتش عن الموت.. تذوق طعمه

عندما تطارده بجسدك الضعيف غير مبالٍ.. تذوق طعمه

عندما تشعر به يفر من أمامك مذعورًا.. تذوق طعمه

عندما تجده أجبن من أن يحصدك.. تذوق طعمه

عندما تعود إلى دارك آخر النهار مهمومًا؛ لأنك لم تمسك بالموت

تذوق طعمه

يا سيدي، عندما تخرج لسانك للموت.. تذوق طعم الموت



نظر عبدالسلام إلى الصبي مرتابًا، وقد سرت بأطرافه قشعريرة باردة

"ربما يكون به مسّ"


نفض الفكرة عن ذهنه سريعًا.. ربما الحديث عن الموت هو ما

يفزعه، ولم لا ؟ فالنفس البشرية تجزع من الموت


ولكن ما بال هذا الصبي يتحدث عن الموت وكأنه صديقٌ حميم

يعرفه جيدًا؟ هل يكون روحًا؟

!!


ما هذا يا عبدالسلام؟ هل تفقدك عباراتٍ بلهاء- يهذي بها صبيٌّ

مخبولٌ صوابك



تمنى عبدالسلام لو يعاود الصبي حديثه، فربما قطعت الكلمات

هذا السيل من الأفكار البلهاء التي تحاصره


وكأن الصبي يتعمد أن يدعه لأفكاره تعبث به مكتفيًا بالنظر من

خلال نافذته



حاول عبدالسلام مجاذبة الصبي أطراف الحديث مرة أخرى..


إلى أين أنت ذاهبٌ يا بني؟ -


إلى داري -

هل كنت في المدرسة؟ -


لا -


هل تعمل؟ -


نظر إليه الصبي بحزن وقال ..

أبي لا يجد عملاً، وكذلك أخي الأكبر -

إذًا مِن أين قدمت؟ -

من بيتي -


ألم تقل منذ لحظات إنك في طريقك إلى بيتك؟ -


لا يا سيدي.. وإنما قلت أنا في طريقي إلى داري -


تراقصت الحيرة في عينيَّ عبدالسلام مغلفةً كلماته


قادمٌ من بيتك.. وفي طريقك إلى دارك؟ -


نعم يا سيدي.. قادمٌ من بيتي وفي طريقي إلى داري -

.. ما الغريب في هذا؟

لا شيء يا بني.. لا شيء -


شعر عبدالسلام بالرغبة في النهوض سريعًا.. بالتأكيد هذا الصبي

ليس طبيعيًّا



تمنى لو تسرع الحافلة قليلاً لينهي هذا العبث.. تمنى لو لم

يستقل هذه الحافلة، لم يرها..


أحس بالندم؛ لأنه لم يرد السلام على زميله أثناء خروجه.. لربما

شغلهما الحديث حينها فيعمى عن رؤية هذه الحافلة اللعينة


وكأنما أدرك الصبي أنه قد نال من عبدالسلام.. فتحركت ملامحه

الجامدة ليمتلئ وجهه لأول مرة بابتسامة مودة


هل لديك أطفال يا سيدي؟ -

نعم، لدي "نضال" عمره ثماني سنوات، و"جهاد" عمرها ست -

سنوات، و"صلاح الدين" عمره ثلاث سنوات


قَــرَّ الله بهم عينك -

وأدامك الله لأهلك سالمًا يا بنيّ -


عندما يكبر أطفالك يا سيدي، عندما ينضجون، عندما يفهمون -

عندما يسألونك عن الموت..

قل لهم يا سيدي

" ما أحلى طعم الموت "





لم يمهلني الوقت للتفكير في معنى كلماته، فقد صرخ فجأة

مستوقفًا السائق، لينهض مهرولاً إلى الباب الأمامي حتى كاد أن

يزيحني من مقعدي



وقبل أن يهبط من الحافلة.. توقف فجأة وكأنه تذكر أمرًا مهمًّا.. نظر

إلى السيدة التي بجواري؛ عانقها بعينيه، قبَّــل يديها وسألها الدعاء


أطالت النظر إليه وكأنها تحفر ملامحه في ذاكرتها؛ احتضنته

بعينيها، خبأته في صدرها، طبعت على خديه قبلة عميقة


رسم على شفتيه ابتسامة رضا وهبط مسرعًا..



أخذ يعدو في الطريق كالصاروخ المنطلق يخترق الزحام.. لا أدري

لماذا؟ أو إلى أين ؟



إنه فعلاً صبيٌّ غريب.. حتى أفكاره وكلماته غريبة مثله


انطلقت الحافلة.. نظرت إلى السيدة أفتش في ملامحها عن سر

هذا الصبي.. لقد تصلبت ملامحها حتى بدت كالموتى



لم تمر سوى لحظات.. حتى دوى صوت انفجارٍ هائل.. توقفت

الحافلة فجأة، نهض كل من بداخلها يتطلعون إلى الخلف


لقد كانت سيارة عسكرية اسرائيلية تحترق ككومة من القش..



قطع صمت الجميع زغرودة طويلة أطلقتها تلك السيدة


لقـد كانت أمّــه ..



منقول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mniha2.yoo7.com
هشام باشا
عضو ممتاز
عضو ممتاز
هشام باشا


القبيلة : عبادى
عدد المساهمات : 233
المزاج : رضا بحول الله

قصة روعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة روعه   قصة روعه I_icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 17:35

قصة روعه 301984
قصه رائعة..واعجز ان اعبر يعطيك مليون عافييه

وارجو ان يستفيدمنها الجميع

بهذا المنتدى الغالي اقبل تحيتي ومروري


قصة روعه Sing
قصة روعه Allahxa2


قصة روعه 267

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد الخطيب
مشرف سابق
مشرف سابق
خالد الخطيب


القبيلة : المحفيط
الحالة الأجتماعية : الخنزير عدد المساهمات : 1571
تاريخ الميلاد : 28/11/1971
العمر : 52
المزاج : الحمد اللة
التفييم الإدارى : قصة روعه Medal-13

قصة روعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة روعه   قصة روعه I_icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 17:44

لا اجد كلام اقولو فى هذا المضوع بارك اللة فيك وفى امسالك

واقول يارب بارك لنا فى شبابنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشديد وبس
أدارة المنتدى
أدارة المنتدى
الشديد وبس


القبيلة : الجعافرة
الحالة الأجتماعية : القط عدد المساهمات : 1559
تاريخ الميلاد : 01/12/1987
العمر : 36
المزاج : زي الفل
التفييم الإدارى : قصة روعه Edara210

قصة روعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة روعه   قصة روعه I_icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 18:55


قصة ادمت القلوب قبل العيون

لا اله الا انت سبحنك اني كنت من الظالمين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة روعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر روعه لمحبوب
» سأفقدك وتفقدنى " شعر روعه "
» فوق الغيوم ....منطقه روعه
» فصة شجره التفاح " روعه بجد وحقيقيه "
» روعه للغايه_فيديو البرده_مقدمه/ابو صبره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عاصمة الجنوب منيحه  ::  ~*¤ô§ô¤*~ المنتديات الثقافيه ~*¤ô§ô¤*~  :: الركتن العـربـي الأصيـل  :: قسم القصص والخواطر-
انتقل الى: