السعي وراء الإغتراب دون التأهيل العلمي والعملي معاً

أولاً : ـ أشكر الإدارة على حسن ظنها بي كل الشكر والتقدير .
ثانياً : ـ لاادري هل إنني أكتب في هذه الصفحة مباشرة ؟ أم هناك صفحة خاصة بموضوع منبر العاصمة ؟ طبعاً هي أول تجربة ولم أرى قبلها في المنتدى .
ولذلك أن كنت أخطأت فالمعذرة .
ثالثاً بالنسبة لموضوع المناقشة ، هنالك مواضيع كثر كنت أرغب طرحها على الأعضاء ، ولكن سوف أحدد موضوع واحد ملموس لدينا في الغربة خاص بشباب قريتنا الحبيب فأرجو الجميع مشاركتي فيه ومناقشتنا سوي حتى نستطيع جميعاً الفائدة وأنا أولهم .
الموضوع هو : ـ

السعي وراء الإغتراب دون التأهيل العلمي والعملي معاً : ـ
وهو بمعنى أن جميع أو أغلب شباب قريتنا الحبيب تراوده فكرة الإغتراب منذ الصبى قبل أن يكتمل تعليمه الجامعي أو الثانوي العام أو الصناعي او الزراعي أو التجاري .
فجميع شبابنا يجري واراء الإغتراب أولاً ولم يفكر أبداً جدياً في ماذا يعمل أو ماذا سوف يعمل هناك في الغربة ؟
أسئلة كثيرة مطروحة هل سوف يعمل في نفس تخصصه الذي درسه أم سوف يعمل في حرفة معينة أمتهنا أو يجيدها قبل الإغتراب أم سوف يعمل أي عمل ؟ المهم يسافر إلى الكويت أو السعودية وخلاص !
رأيت شباب كثير يمكن أن يكون حامل مؤهل متوسط أو فوق المتوسط أو مؤهل عالي ليس لديه مهنة معينة يمتهنها ولكن عندما أتى إلى دول الخليج يوجد في فكرة أنه يرغب في السفر فقط وهناك " يحلها ألف حلال "
طبعاً بناء على توجدي في الغربة وإلتماس هذا الشيء عن قرب آرى بأنه هذا من الخطأ الجسيم الذي يرتكبه بعض شبابنا في القدوم إلى بلاد الغربة والإستعجال الشديد والسرعة في ذلك دون أن يؤهل نفسه عملياً فقط .
كيف يؤهل الشاب نفسه عملياً ؟

يؤهل الشاب نفسه عملياً بإتباعه خطوات قلية لن تكلفه الكثير .
أولاً : ـ يجب على كل شاب قبل الخروج أو النية في السفر أن يكون عنده طموح من سفره غير محدود لا يفكر فقط في العمل وفقط يجب عليه أن ينمى قدراته العملية بأشياء ضرورية في زمننا هذا هي : ـ

1 ـ اللغات الأجنبية وأقلها أن يكون يجيد اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة .
2 ـ أن يجيد التعامل مع الحاسوب الألي " الكومبيوتر " أو لديه درايه بالتعامل معه .
3 ـ أن يحاول العمل في القاهرة أو في المحافظة على الأقل فترة ليس بالقصيرة حتى يتمكن من إكتساب خبر جيدة في التعامل مع الأخرين .
ثانياً : ـ إيضاً يجب على الشاب أن كان هناك ليس لديه تخصص مهني أو دراسة مهني أو حتى لو أنه خريج جامعة يجب عليه قبل النية في السفر أن يحاول العمل في أي مهنة حرفية وإكتساب صنعة حرفية تفيدة في الغربة ولا يحتاج للأخرين وأن يكون صاحب صنعة سوف يكون هناك إقبال عليه جيد .
ثالثاً : ـ أضعف الإيمان له أن يتعلم قيادة السيارة على الأقل حتى يجد فرصة عمل له سواء مندوب أو غيرة على الأقل يمكن له أن يمتهن هذه المهنة وهي مهنة سائق ولدينا كثير من شبابنا عملوا في هذه المهنة ووفقوا كل التوفيق .
الملاحظ أنا أتكلم على المهارات أو الإمكانات العملية أكثر من العلمية لأنه قد يكون خرج جامعة أو تعليم فوق المتوسط أو متوسط ولم يوجد لديه إمكانات عملية وهذا كثير فهو لم يوفق حتى ولو كان خريج جامعي .
أنا أضمن لشبابنا الحبيب أن توفر لديه هذه الإمكانات العملية سوف يوفق في عمل مرموق يحقق طموحة الكبيرة التي أتى من أجلها إلى الأغتراب .

وكثير من الشباب أتى إلى الغربة وليس لديه أي مهنة يمتهنا وتعطل كثيراً على العمل حتى وصل إلى طريق مسدود وقرر العودة بعد خسارة فادح .
وكثير من الشباب أيضاً أتى إلى الغربة وليس لديه مهنة يعمل بها وتحدى الصعاب وتعلم أشياء كثيرة أستفاد منها من صنعة أو قيادة سيارة أو تنمية قدرات بتعليم نفسة وتطويرها سواء أن كانت في اللغة أو الكومبيوتر أو غير ذلك ووفقوا كثيراً .
الموضوع كبير جداً ونغشى الإطالة فيه ، ولكن أردت أن أعرج على هذا الموضوع في عجالة ودون تحضير لأهميته بالنسبة للشباب ، وكان عبارة عن إسترسال في وقته أرجو أن كان هناك أخطاء مني أو خانني التعبير المعذرة كماأرجو مشاركة الشباب معنا وطرح آرائهم وأفكارهم وكذلك خبراته في هذا الموضوع .
وعلى الذي لم يغتربوا أن يدول بدلوهم أيضاً ورأيهم ووجهت نظرهم ونصيحتهم كذلك .
وأيضاً رأي الأخوات الفضليات مهم جداً في هذا الموضوع لأنها هي شريكة الشباب في ذلك فهي أما أخته أو زوجته أو خطيبته وقد يكون لها زوج أو أخ مغترب أو خطيب وتلمس عن قرب حقائق ووقائع كثيرة .

لكم شكري وتقديري وتحياتي .
معى تمنياتي لشباب بلدتنا التوفيق والعنوان المشرف لقريتنا الحبيبة .

سافر تجد عوضا عمن تفارقه............وانصب فإن لذيذ العيش في النصبِ
إني وجدت وقوف الماء يفسده ..........إن سال طاب وإن لم يجر لم يطبِ
والأسد لولا فراق الغاب ما افترست....والسهم لولا فراق القوس لم يصبِ

والله كلام جميل ياستاذ كمال لابد من تنمية المهارات العلمية والعملية وكيفية التعامل مع الاخرين والتصال الفعال لكي يتمكن من مواجهة العواقب والعراقيل التي تواجهنا في الغربة

والله الموفق

الحقيقة أعجبني كثيراً رد جميع الأعضاء وكل الشكر أولاً إلى أبننا الحبيب :ـ أحمد خليل الأحمر على رده الجميل الراقي وكذلك كل الشكر إلى أخي وحبيبي بليغ حمدي والشكر الجزيل موصول إلى الأخ الحبيب الغالي محمد عبد الله يسن وعلى أضافاته الجميلة والفوائد العظيمة التي ذكرها وأنا الحقيقة مبسوط جداً لهذه الإضافات الرائعة وهذه الصفحة سوف تكون مرجع لكل من أراد الأفادة من الغربة لأن الجميع سوف يدلو بدلوه .
كذلك الشكر الجزيل إلى الشاعر المبدع أبو عمر على رأيه الجميل كل الشكر .
كذلك أشكر الأخت GODDY بنت العليقات بنت خوالنا لها كل الشكر وأنا الحقيقة أحترم وجهت نظرها وسوف أرد على الجميع ونتناقش في هذا الموضوع وسوف أتحدث عن رحلتي مع الإغتراب والفائدة التي أستفدتها من ذلك والسلبيات أيضاً سواء إيجابيات ام سلبيات .

والشكر موصول أيضاً إلى أخينا الغالي أبو أيمن كل الشكر والتقدير والإحترام على كلامه ورأيه الجميل أيضاً .

ولا مانع أني سوف أناقش جميع الأراء والمقترحات ونرجو من جميع الأخوة والأخوات الأعضاء مشاركتنا في هذا الموضوع المهم جداً .
لكم تحياتي .

[b]طبعاً بشكر الأخت الفاضلة ام مؤمن على رئيها الراقي وأنا بتفق معها في نقطة أنه يفضل اسطحاب الأسرة إن أمكن ولكن للأسف هذا قليل ونادر لأن ظروف المعيشة هنا صعبة جداً وليس الجيمع يستطيع أن يأخذ أهله معه إلا القليل .
أشكرك جزيل الشكر ورأيك مهم جداً لدينا .

كل الشكر والتقدير إلى الغندورة على ردها الجميل كل الشكر وفعلاً موضوع الاغتراب بلا هدف معين وبلا خبرات عمليه

وعلميه شئ غير مقبول وما يجب أن نقول للشباب طبعاً أجلس في بيتك أو لا تسافر ، هذا طبعاً غير صحيح ، ولكن حتى إن أضطر إلى السفر فلا بد أن ينمى نفسه بعد السفر يمكن له أن يطور نفس بمحاول تعليم أي شيء ، قد يفيده .

والشكر موصول إلى اخينا محمد أبو عبد الله على رده المنمق والمفيد جداً لأن فعلاً كثير من الشباب يأتي دون الخبر العملية وحتى الخريجين يكون بعضهم ليس له خبرة عملية مما يضطره في العمل في غير تخصصة مثلاً خريج الحقوق أو خريج الجامعة النظرية أو خريج جامعات الأزهر وخاصة النظرية مثل الشريعة والقانون وغيره ماذا يفعل هنا وماذا يعمل ؟ سوف يضطر إلى العمل في أي شيء يعيد عليه في نهاية الشهر بدخل وخلاص .

كما أتوجه بالشكر الجزيل إلى شاعرنا الهمام على إضافته وإنارته لهذه الصفحة ورأيه الذي نعتز به ودراسته للموضوع من ناحية علمية سواء سلبيات وإيجابية والوقوف على السلبيات والمعوقات كما ذكر وهي كثيرة جداً ومنها : ـ
- قله نسبه التعليم العالى
- ضغف التعليم الفنى
- قله الحرف اليدويه التى تتيح للشباب تعلمها
- عدم حث الاسر ابنائم على تعلم المهن والحرف اليدويه
وبالرغم أخي الحبيب من كثرة الخريجين الجامعين ولكن أغلبهم يكتفي فقد بأنه تخرج من الجامعة وأنتهى التعليم وخلاص ولم يحاول أدنى محاولة بأنه يطور لغته الأجنبية أو أن يحاول أن يتعلم الحاسب الألي لأن في معظم الدول حالياً يجب أن تكون تجيد اللغة الأجنبية وأكثر من لغة وأيضاً يجب أن تكون بارع في التعامل مع الحاسب الألي .

أو حتى لو أنه خريج جامعة أو تعليم متوسط ما المانع أنه يعمل في أي مهنة يحبها ويجيدها فأنه سوف يتقتها وتكون هي العامل الرئيسي في تغير مجرى حياته .

ولكن يوجد أيضاً شيء قاتل في القرية وقد عرج عليه أخيناوولدنا الحبيب محمد أبو عبد الله بسرعة وهو يجب أن نقف عندها قليلا ً، البزخ والترف الموجود عند الشباب وسهولة الحصول على المال من العائلة أثناء الدراسة وبعدها وعدم محاولته العمل في أي مهنة يمتهنها أو تعلم صنعة حتى ولو أنه يدرس في الجامعة ، وعدم العمل حتى ولو في القرية بأي مهنة والتكبر على بعض المهن مما أضطر لبعض الصنايعية والمهنيين التواجد في القرية بكثرة أنظر ساعة الصباح الباكر وأنت منوجد في موقف القرية ترى منظر عجيب جداً شباب ورجال القرية يذهبون للعمل في الوظائف الحكومية وبعض المصالح والأعتماد على التعين الحكومي وسيارات قادمة من المدينة تحمل العمال بكثرة والمهنيين القادمين من خارج القرية للعمل في القرية حتى أنني سمعت أن بعضهم يقول هذا هو الخليج بتاعنا منيحة هي الكويت والسعودية بالنسبة لنا لماذا نغترب وموجودة منيحة فيأتون يعملون في جميع المهن التي يفتقدها شباب البلد مثل الكهرباء والسباكة والمعمار عامة لا توجد هذه الوظائف في البلد هو التكبر أم قلة الوعي وأنا أعتقد أنهما معاً التكبر في البداية في العمل في بعض الوظائف أنا رأيت زملاء خرجين جامعات من المدينة يأتون إلى القرية للعمل في بعض المهن الحرفية وهذا ليس بعيب أبداً
أنا أتحدث مثلاً يا أخي الحبيب عن تجربتي الشخصية عندما كنت طالباً في الجامعة كنت أدرس في الجامعة وفكرت لماذا لم أعمل في أي وظيفة ، وكان وقتها الوالد رحمه الله معترض على عملي " وقال بالنص الواحد أنا ولدي يشتغل وهو طالب لا مش ممكن وكان وقتها رافض " لم أعصيه وأنتظرت الإجازة ولم أذهب إلى البلد بل ظللت موجود في القاهرة وعملت في الأجاز وعندما أعترض قلت له أنا حعمل إيه في البلد غير ضياع الوقت أنا مرتاح هنا ومبسوط أقنعته وعند بداية الدراسة أستمريت في العمل وكنت أذهب لهم في الفترة المسائية وأحياناً لم أذهب وهي الظروف الجميلة جعلتني أعمل في شركة بصريات عشقت المهنة وحبيتها وأخذت أطور نفسى حتى تعلمتها وتدرجت في هذا العمل من عامل عادي أو بمعنى مراسلة ينظف ويذهب إلى قضاء حاجات الموظفين والصنايعية إلى موظف ومتقن للمهنة لأني حبيبت هذه المهنة حتى تدرجت في السلم الوظيفي وكنت من أمهر الفنيين والموظفين وأيضاً البائعين ولس هذا فحسب بل أصبحت من المسئولين أيضاً في الشركة ورشحني صاحب الشركة للذهاب إلى المملكة العربية السعودية لإدارة الشركة بالرياض وتعاقد معي من القاهرة براتب مجزي وإيضاً أتفقت على أنه عند زواجي لابد من إستقدام زوجتى والحصول على سكن خاص خلاف تذاكر الطيران ، وخلافه من البدلات .
عندما أتيت إلى المملكة لم أكتفي بأني تعلمت المهنة وأصبحة أجيدها بل وأصبحت مسؤول عن شركة لا لحبي لهذا العمل أثقلته بالدراسة والتعليم اليومي والأكاديمي أيضاً وحضور المحاضرات والسمنارات وغيرة مما أثقل معلوماتي وحتى الآن والله لن أكتفي أبداً وكل يوم أبحث عن التعليم في هذه المهنة وتطويرها حتى أصبحت من عامل بسيط أو كما يقولون " مراسلة " إلى أحد المشهورين عربياً في هذه المهنة بفضل تطوير نفسي وعدم الأكتفاء بما حصلت عليه من تعليم أو دراسة والتدرج الوظيفي حتى في شركات مختلفة لم أكتفي بشركة بعينها حتى أصبحت مدير خدمة العملاء في أكبر مصنع وشركة على مستوى الشرق الأوسط .
وكذلك قبل سفرى عملت في القاهرة بعد أن أصبحت أتقن هذه المهنة في عدة شركات حتى أستقر بي المطاف إلى أكبر شركة في القاهرة ومنها حضرت إلى المملكة .

هذا من فضل الله عز وجل ولكل مجتهد نصيب ، أنني لم أتكبر في العمل في البداية في أي شيء ووقتها كنت صغير صبي صغير في بداية مرحلة الشباب ماذا يضرني ولو عملت في أي مهنة أو عمل شريف وأتقنتة كنت أسمع عيب يأخي ولد فلان يشتغل في هذا الشغل ما هو العيب العيب أنك تثقل على أسرتك وتحملها فوق طاقتها وليس العيب أنك تعمل في أية مهنة والله يا أخوان ويا أخوات هذه هي المشكلة الكبيرة فعلاً التكبر وكلمة عيب وبعدها تأتي باقي العوائق التي تطرق لها الأخوة الأفاضل والأخوات جزاهم الله خير .
أما من ناحية العوائق وطرح حلولها أقتراح أخينا أبو عمر جميل بفتح مؤسسات علمية وتطويرية ومهنية ولكن أخي الحبيب هذا يستغرق وقت وجهد ومال كثير أنا رأي كل شخص يطور نفسه يأخي حتى ولو تخرج ولا سافر ما المانع بأنه يقرأ أو يتعلم مرة أخر أو يدرس كومبيوتر أو لغة حتى لو تخرج من كليات مرموقة مثل الطب والعلوم والزراعة أو التعليم الصناعي والزراعي ، لا بد من أنه يجيد اللغة والحاسب الآلي ، ويتعلمه .

وفعلاً مثلما قالت أختنا الفاضلة أم مؤمن علشان يكون لدينا اصحاب مهنه جيده يجب ان نبدء من تصليح التعليم في مصر باقامة قواعد صحيحه في التعليم المهنى بالاخص الثانوى الصنايع .
والله حتى في التعليم العالي أيضاً يجب أن يراجع .
وهذا ما أتفقنا عليه مسبقاً مع الأخ أبو عمر .

أشكر الجميع على أقتراحاتهم وأرجو المزيد من المشاركات حتى نتناقش في هذا الموضوع الجميل .

تحياتي للجميع .

الفليسوف د كمال حسين صالج العبودى تحية حب واحترام لشخصكم الكريم ولما

تقدموه لمجتمعكم من كلمه من مساهمه من فعل خير وندعو من الله لكم التوفيق

وان يرحم الله والدكم والمسلمين وان يحفظ الله لكم خالتنا الوالده .

لك منى كل احترام وتقدير . د . ابو عبدالله وعند طرحك لموضوع مهم مثل

هذا كان لبد ان نتدخل وحتى لو مساهمه قليله اخى كمال نحن فى قرية

طلعنا كان املنا نخلص عشان نروح السعوديةاو الكويت وحتى هذا الجيل

الغربه كربه يعنى حقا ترك كل شى وطن اهل زوجه اولاد ونحن ليس لدينا

كما ذكرت مهنه او شهاده تؤهلنا ولكن الكل اتينا الغربه معاقين

النسبه الكبرى منا وانا اولهم ولكن لبد ان يكون لدينا طموح فى

تطويل انفسنا كل واحد منا بعمله احكى لك قصه كنت في يوم فى مقابله لوظيفه

وكان جالس بجوارى واحد لبنانى وتنقشنا حتى المقابله افصح لى انه يحمل الابتدائيه ولكن لديه شهادات كل ما يخطر على بالك كمبيوتر انجلش
فرنسى حجز طيران وووووووووووو اول شى جلسنا هو سئل سؤال كم الراتب على ما اتزكر قاله 350 دينار قال سلام عليكم وفى هذه المقابله اخذو بنت مصرية .

ام بخصوص الغربه ابو عبدالله اصبحت فى قريتنا عاده ولا ننسا ان كان لها

دور فى قريتنا ولكن على حساب فقدان شبابك فيها وانت قلبت الموجع

لكنه موضوع غايه فى الاهمية وندعو من الله يجمعنا فى بلادنا على الخير

وبعد الثوره انشاء الله خير ومصر تبقى كلها خير وكلنا نرجع بلادنا

وترجع الفلوس الا كل يوم نسمع مليارات الواحد موش عارف كم العدد حتى

هذه اللحظه ولكن نصيحتى الى الجيل الجديد لديه الامكانيات موجوده بدل التفكير فى الغربه ان يفكر ان يكون دكتور مهندس يحصل على شهاده مرموقه
وان يكبر فى بلده بعلمه وعمله

ولكن فى النهاية لها ايجابيات وسلبيات يارب حسن الخاتمه
ورغم مرارة الواقع برغم قساوة الايام

حنتقدم
أكيد مادام هدفنا عظيم فى ايدينا طموحنا وايمانا

ونملا الدنيا حب وسلام ونبقى القدوه للعالم نزيل قسااة الايام

ونتعلم نكون أقوى ونتكلم نكون قدوه ويسمعو بينا كل الناس

طموحنا كبيييير

خلاص يازول تعال نحلم تعال قوام

شنو المانع ؟

بداية النهضة بالأحلام

شنو المانع ؟

تثور أحلامنا تتفجر . تسير واقع

شنو المانع ؟

نكون في النفوس دافع

شنو المانع ؟؟

هداك بدر الأمل طالع

شنو المانع ؟؟

علم مصر في الآفااق

يرفرف القلب خاشع
شنو المانع ؟
يجي الأحمر يعبر عن دماء شهدائنا في الثورة

شنو المانع ؟

يجي الأسود يأكد لي عزائم راسخة من بدري

شنو المانع ؟

حيتحقق

واكيييييد حنحققو طموحنا

عشان باكر يكون أحلى


أكيد باكر-بإذن الله-بكون أحلى

الشكر كل الشكر والتقدير إلى الحبيب الغالي أخيناالحبيب الكنج أشرف على مشاركته لنا في هذه المناقشة الجميلة التي أضافة من الجميع فائدة عظيمة .
وكان لك ثلاثة أسئلة هي كانت مختصرة ومفيدة وتحمل في طياتها الكثير من الإيجابات .

((((لــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــاذا))))

لماذا عندما تطول مدة الغربة يكون من الصعب اخذ القرار بالرجوع؟
-لماذا يكون الإنسان في الغربة كالطاحونة لا تفوق ألا عند الانكسار ؟
لماذا تزداد الطموح مع زيادة وقت الغربة ؟

فلك أخي الكريم الإجابة عنها لأن جميع هذه الأسئلة مررنا بها .

لأن عندما تطول مدة الغربة يصعب إتخاذ القرار بالعودة عارف يا أخي الكريم عندما قررنا الغربة وهذا تقريباً قبل سبعة عشر عام كان الهدف من الأغتراب هو أن يكون نفسه فقط ويدبر أمره حتى يكون ثمن الزواج وأن أمكن أن يحاول أن يدبر سكن خاص به حتى يستقل به هو وعائلته الجديدة ، ولكن أخي الكريم يضطر الإنسان إلى مواصلة الغربة لأنه تحدث له مستجدات ومنها رغبته في شراء المسكن أو قطعة الأرض وبعدها يفكر في بنائها وبعد ذلك يرزق بأطفال ويحاول أن يكد ويجتهد حتى يوفر لهم المأكل والمشرب والتعليم المناسب وغيره وبعد ذلك يكبر الأولاد وعايز وعايز وبعضهم يستمر في الغربة لكي يتمكن من تزويج أولاده وبناته ولا يستطيع بعد ذلك العودة .
لأن كل هذا لن يستطيع أن يدبره في بلده أو أقل من ذلك لن يستطيع عمله .
أما بالنسبة للأجابة على سؤالك الثاني .
: ـ يكون الإنسان في الغربة كالطاحونة لا تفوق ألا عند الانكسار عارف يا أخي الكريم بناء عن خبرة كلما يأخذ الأنسان قرار بالعودة تظهر له أشياء كثير تخليه يرجع في قراره مثلاً أنا قبل سبعة سنوات قلت خلاص أنا مسافر هذه المرة ولم أرجع لقيت الوضع في البلد غريب حتى في القاهرة عندما ذهبت إليها في نفس هذه السفر لم أجد شيء يشجع وقلت لنفسي يأخي الغربة سترة حال وما في داعي أن تأخذ قرار بالعودة لأنه لم يصلح هذا الوضع للأستقرار بالرغم أنني رأيت أُناس كثيروأ عادوا وأستقروا أدركت ساعتها أنه الخوف من المجهول بالرغم من إيماننا الكامل بأن " الله هو الرزاق ذو القوة المتين " بس وضع البلد كان مش مشجع يمكن في المستقبل الأمور تتغير . الله أعلم .

أما بالنسبة لسؤالك الآخير وهو

تزداد الطموح مع زيادة وقت الغربة .
: ـ عارف ياعزيزي طموحناجميعاً وهي طموح كل مغترب هو الستر ولا يريد شيء غير الستر وعارف كمان متطلبات الحياة التي نراها وكل أنسان ما ينتهي من شيء يحدث له شيء آخر وكذلك والله يا أخي الكريم اي مغترب لن ولم يعيش لنفسه فقط ولكن هو يرغب في أسعاد الآخرين وخاصة أقاربه وأهله والمحيطين به حتى أصدقائة يريد أن يسعدهم وهذه خاص بقرانا جميعها وبلادنا المجاورة وليس هذا عند اهل بحري فهوعندما يرجع من السفر تراها حامل فقط حقيبة واحدة فقط أو اثنين على الأكثر أما نحن شنط كثير ودفع نقود كثيرة في الميزان والجمرك وخلاف .
وغير ه .
هذا من وجهة نظري المتواضعة .

لك شكري وتقديرى على تنويرى لصفحتي هذه المتواضعة .

ولي لقاء آخر مع شيخ العرب أبو إسلام.

أنا حابب أن أتناقش مع شيخ العرب أبو اسلام كل الشكر أولاً على مشاركتك الجميلة الرائعة التي أتحفتنا بها ومثلك أخي الكريم لابد ان يدلو بدلوه في هذا الموضوع لأنك أكثر خبرة من غيرك وكذلك تعرضت للغربة أكثر من غيرك وأستفدت منها من خبرات والله يا أخي الكريم أنا أتكلم على الخبرات العملية أكثر من العلمية مثلاً ومثال عظيم مثل خبرتك يأخي اليس أستفدت الكثير وحاولت أن تطور نفسك على الأقل عندما أتيت إلى الغربة مثلاً تدرجت في السلم الوظيفي حتى أصبحت وظيفتك طيبة ولا بأس بها وكذلك وأنا كنت شاهد عليها مثلنا تعلمت القيادة في هذا البلد وأكتسبت خبرة في عملك قبل أن تغادر المملكة وكذلك عند سفرك إلى دولة الكويت لم ينهار كل شيء بل بدأت من جديد وأكتسبت خبرة آخرى حتى أستلم عمل ايضاً ليس بهين واكرمك الله أنا أتمنى من جميع الشباب أن لا يكتفوا بشيء واحد ولا يقفوا عند هدف واحد مثال يا أخي الأخ اللبناني هذا وانت عارف حتى هنا في المملكة لا يعملوا أي عمل بل بعضهم يأتي لا يدري شيء ونقوم والله بتدريبه وتعليمه وفجأة لن يقف عند طموح واحد فقط كذلك هنا في المملكة بالنسبة للرواتب عاملين مستوى معين يعني اللبناني غير الأردني غير الفلسطيني غيرالسوري غير السوداني غير المصري غير الهندي غير الباكستاني غير البنجلاديشي وغيره كل واحد ولو حتى في مهنة واحدة له راتب غير الآخر .
تحياتي لك يا أبو إسلام على مشاركتك الجميلة وأنت ختمت بكلام جميل ورائع جداً لك التحية والتقدير عليه .

ورغم مرارة الواقع برغم قساوة الايام

حنتقدم
أكيد مادام هدفنا عظيم فى ايدينا طموحنا وايمانا

ونملا الدنيا حب وسلام ونبقى القدوه للعالم نزيل قسااة الايام

ونتعلم نكون أقوى ونتكلم نكون قدوه ويسمعو بينا كل الناس

طموحنا كبيييير

خلاص يازول تعال نحلم تعال قوام

شنو المانع ؟

بداية النهضة بالأحلام

شنو المانع ؟

تثور أحلامنا تتفجر . تسير واقع

شنو المانع ؟

نكون في النفوس دافع

شنو المانع ؟؟

هداك بدر الأمل طالع

شنو المانع ؟؟

علم مصر في الآفااق

يرفرف القلب خاشع
شنو المانع ؟
يجي الأحمر يعبر عن دماء شهدائنا في الثورة

شنو المانع ؟

يجي الأسود يأكد لي عزائم راسخة من بدري

شنو المانع ؟

حيتحقق

واكيييييد حنحققو طموحنا

عشان باكر يكون أحلى


أكيد باكر-بإذن الله-بكون أحلى


تحياتي
مشتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاقيـــــن

أخيراً وليس بنا أخير أنا أستأذن الإدارة بس للرد على ولدنا الحبيب الغالي بلال أحمد كذلك حتى يضع لنا المبدع أبو عمر موضوعه الذي سوف يتحفنا به ، كذلك كل المعذر لأبي عمرو وكان ينبغي أن أتوقف حالاً عندما أرى شخص مثلك صعد على منبر العاصمة ولكن أسمح لي أن أرد على كلام بلال الحبيب ولكم جزيل الشكر .

كل الشكر والجزيل يا بلبل العاصمة وأنا أشكرك على مجهودات الرائعة سواء في هذه الصفحة أم في جميع صفحات المنتدى .

وأنا أشكرك على مداخلتك الثانية وكل واحدة أروع من الثانية ولكن الأولى صعبة شوية وكان بها فلسفة عالية وبينى وبينك أنا لم أفهم إلا ثلث المداخل الأولى في بداية وآخر نهايتها لك كل الشكر على ما قدمته وأحب أن أعرفك بأنه يمكن يكون عيب في أنا لأن صعب علي مع الإنشغال أن أستوعب الفلسفة العجيبة التي نقلتها في الأول .
ولكن خير ما فعلت في مداخلتك الثانية وهي كانت أبسط وأستطعت ان أفهمها لك كل الشكر والتقدير .

وإلى هنا أنا أكتفي بهذا القدر في هذه المناقشة إلا إذا جد جديد .

أشكر الجميع على مشاركتهم في هذه المناقشة الجميلة التي أنا شخصياً أستفدت منها .