تعالى نتعرف عن قرية منيحه "معلومات عامه "

مشكور يامدير على الطرح الجميل
لقرية منيحه الحبيبه بلدنا العظيمه
مشكور الاخ الفاضل الحبيب الاخ عبد الله محمد صالح العبادى
للوصف الصحيح لقريتنا الجميله وفعلن كلام اكيد
الله يفتح عليك ياخ عبد الله العبادى

مشكور يااخ محمد والله ابدعت يااخ عبدالله الصراحة انت قلت كل حاجة نقول ايه من بعدك تسلم الايادى

أولاً أشكرك جزيل الشكر أخي الحبيب محمد عبد الله يس على هذا الموضوع وأشكر كل من أدلى بدلوه في هذا الموضوع وأخص بالشكر والتقدير أخنا الفاضل عبد الله العبادي وأقول له لو كان هذين الرجلين على قيد الحياة لسمعت منهم شيء عظيم أثلج صدرك في هذا الموضوع المرحوم الحاج الشيخ صالح حامد فرح زعيم العبودية والعبابدة في ذلك الوقت والمرحوم الحاج محمد صالح السرورابي الشهير بـ الحاج محصالح رجل الخير والبر والإحسان والكرم زعيم السروراب والعبابدة في ذلك الوقت .
وأقول لك أخي الفاضل : ـ

والله بعد إفادتك العظيمة يا أخينا الفاضل العبادي لا يوجد إفادة أنت وفيت وكفيت بس أنت عارف يا أخ عبد الله العبد اللي أتى به أبن العمدة دى كان عبد تعبان يعني ما قدر يشيل الحجر ويوصل بيه إلى الرغامة بس عند كرم الديب ووقع الحجر دى كلام كان نفسنا هذه البلد تكون مساحتها أكبر من كده شوية ولكن هي في مقامها كبيرة جداً .

أنا سوف أذكر بعض الأشياء التي نتذكرها عن عادات أهل منيحة الجميلة ونحن أطفال كان ملتقى شباب أهل القرية كبار وصغار عند المرشح أو كما يقال في السابق كانت "التكتاكة " أو الطميي وكانت بالنسبة لهم كا النادي يتجمعوا فيه من جميع النجوع ومن فوق الجبلي الناس كانت تأتي وكانت الونسات وبعضهم يلعب الضمنه والآخر يتونس إلى ساعات متأخرة من الليل وكان يتجمعوا إيضاً في الخير كعهد أهل القرية حتى أذكر أنه كان للشباب دور جميل ونحن أطفال في جمع بعض التبرعات من العشر قروش و الخميسن قرش والربع جنيه والجنية حتى جمعوا مبلغ من المال وقرروا أنهم يعملوا ليله جميلة من ليالي رمضان يحيها الشيخ الفاضل عبد العظيم العطواني بقراءة القرآن ومديح رسول الله صلى الله عليه وسلم بقصيدة البردة وكان يوم جميل ورائع قام بهذا الدور العظيم شباب القرية دون أستثناء وحضر جميع أهل القرية هذه اللية الجميلة .

أحب أن أذكر لجميع الأخوة والأخوات في هذا المنتدى الجميل أن ما يميز قريتنا منيحة ترابها الجميل الذي نعشقه ونشأنا على رائحته الزكية ونحن أطفال كنا نستعمل خراطيم المياه لرش الشارع بعد أن يتم كنسه وكانت تنبعث من تراب الشارع رائحة جميلة مازلت أتذكرها حتى الآن ومازالت هي في أنفي أتذكرها .
يا لها من رائحة زكية وطيبة .

كذلك كان ومايزال ما يميز أهل هذه القرية الترابط والتاكتف حيث أتذكر مبنى المسجد العتيق زمان وهو كان المسجد الوحيد في القرية وقت ذلك و كان مبني بالطين اللبن وقرروا أهل القرية على أن يهدم ويتم بنائه بالمجهود الخاص وتكاتف أهل القرية جميعهم دون أستثناء في بناء هذا الصرح العظيم .

كم هي عظيمة قريتي وأهل قريتي الأحباب .

بارك الله فيها بلد طيبة وبلد الطيبين الذين يظهروا وقت الشدائد .

أردت أن أشارك فقط مشاركة سريعة في هذا الواجب الوطني بمشاركتي هذه المتواضعة ولن تنتهي مشاركتي أبداً في هذا الموضوع الذي أراه أنا من وجهة نظري بأنه موضوع مهم وليس بموضوع سهل وأرجو كما ذكر أخي عبد الله العبادي أن يكتب جميع الأعضاء أي شيء في هذا الموضوع ولو القليل ولو كلمة في حق هذه القرية المعطاء ، وسوف كلما تذكرت شيء سأذكره في هذه الصفحة النيرة .

لكم مناالشكر والتقدير اولا اسم منيحة مش الاسم الحقيقى كان اسمها مليحة طبعا بسبب الانطق الغير صحيح تغير الاسم بدلا من مليحة منيحة ثانيا اول من عمار القرية الانصار وهم عائلة جبالى واول مدرسة\ مدرسة منيحة الابتدائية وكان ابو العمدة صالح شديد جداومكنش حد يقدر يخرج من بيتة بعد المغرب ااول تموين وسلع واحتيجات القريةكان مسؤل عنهاالشيخ عبدالصانع وفى عام 1960 تقريبا دخلت الكهرباء القرية وعام 1995 تقريبا دخلت التليفونات والله اعلا واعلام وبالنسبة للتقليد انابعتزبيهاجداطبعامن اخلقيات واعراف تجميع الناس فى الاحزان فى الخيمة يخفف على الناس ويجمع بينهم من حب ومعروف اما التقليد السلبيات كتير مثل اولا التبزير والاسراف فى الافراح خراب بيوت والطعام نصه يترمى ليه متكونش ليلة بسيطة وافيد نفسى وانفق على الفقرا او لو كنت غير قادر ده حيساعد ناس كتيره وموضوع اخر الشباب اول مايفكر يتزوج اول حاجة تكو ن بيضة وطويله وطبعا متزتش سنها عن عشرةاو اثناعشر طبعا تفكير خطى ولو هو عنده اخت كبيرة شوية حيعمل اية البنات فى القرية كتير جدا وسنهم عشرين اواكثر دول يعملو اية لازم نفكر بشكل اوضح واعمق المناقشة فى هذا الموضوع مهم جدا علشان اخوتنا وبنتنا ولكم منا كل الاحترام والتقدير ودائما متقدمين

تصحيح لمعلومة أختنا الفاضلة الجعفرية الكهرباء دخلت بعد عام 1960 وتقريباً لأننا حضرناها في أواخر الستينات وبالضبط تقريباً في عام 1969 أو في بداية 1970 وكان متخصص الكهرباء ومهندسيها وقت ذاك المرحوم المهندس ياسين محمد ياسين فرح والمرحوم المهندس عبدة أبو مصطفى رحمهما الله وكان المساعد لهما حمدي محمد بدر وهم تقريباً قاما بإدخال الكهرباء في 80 % من القرية .
وكان جميع الناس يستخدموا الفانوس والناس الراقية تستعمل الكولوب أبو رتينة وجميع الأفراح كانت تقام على أضواء الكولوب والفوانيس وعندما حدث التطور نسبياً أصبحت مكبرات الصوت تستعمل بالبطاريات الخاصة بالعربات في بعض المناسبات .

أما بالنسبة للتيلفونات في من القرية من قبل عام 90 وفي الثمنينات كان يوجد تيلفون عند المرحوم عبد الله حسن من شرقة وعند العمدة صالح خط من قبلي وبعدهما عند الحاج سيد العكرمي من غربى وبعد ذلك سنترال منيحة . وهذا كله كان في نهاية الثمانينات أما كدخول التيلفونات عامة إلى أهل القرية فهو كان فعلاً في عام 93 و 94 وأخذ في الإنتشار في جميع القرية في عام 95 .

كل التحية إلى أختنا على مشاركتها القيمة وبارك الله فيها و .
ومرحب بيكي في بيتك الثاني بين أخوتك وأن شاء الله تفيدي وتستفيدي .

معلومات جميله

اشكرك جدا يااستاذنا الفاضل كمال العبودى على تصحيح المعلومات بالنسبة الى قريتنا المحبوبة واناعيشة فى القاهرة وانشات فيها لكن بعشق القرية ونسها الطيبين بيهم حب كبيرورحمة لبعد ويشرفنى انى منيحوية او مليحية وكلكم اهلى واخوتيى واشكركم على اهتمامكم من الموضوعات والمناقشات التى تفيد القرية واهلها يارب احفظ اهلها وامت محمد علية افضل الصلات والسلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ياستاذ محمد عبدالله اشكرك على الافكارالجميلة واشكرك لدعمى واسبات وجودى معكم والله الموفق