34. تضليل الأعمى عن الطريق: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ كَمَهَ الأَعْمَى عَنِ السَّبِيلِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَبَّ وَالِدَيْهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ». رواه أحمد في مسنده
35. إتيان الفاحشة (شهوة الرجال) : عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ كَمَهَ الأَعْمَى عَنِ السَّبِيلِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَبَّ وَالِدَيْهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ وَلَعَنَ اللَّهُ ثلاثاً مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ». رواه أحمد في مسنده
36. وطء البهيمة: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ نَبِىَّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ لَعَنَ وَالِدَيْهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ كَمَهَ أَعْمَى عَنِ السَّبِيلِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ». ثَلاَثاً. رواه أحمد
37. عقوق الوالدين: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأَرْضِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ كَمَهَ أَعْمَى عَنِ الطَّرِيقِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَقَّ وَالِدَيْهِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ ». قَالَهَا ثَلاَثاً. رواه أحمد
38. كسرى ملك الفرس والأعجمين (الفرس والروم) : عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ أَقْبَلَ سَعْدٌ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَلَمَّا رَآهُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّ فِى وَجْهِ سَعْدٍ لَخَبَراً ». قَالَ قُتِلَ كِسْرَى . قَالَ يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لَعَنَ اللَّهُ كِسْرَى إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ هَلاَكاً الْعَرَبُ ثُمَّ أَهْلُ فَارِسَ ». رواه أحمد ويقصد بالهلاك هو انهزامهم أمام جحافل المسلمين. عن عقبة بن عامر" لعن الله الأعجمين: فارس والروم". رواه الهندي في كنزه