شكراً خادم الحرمين الشريفين ......... وتهانينا لخادم الحرمين الشريفين والأسرة المالكة والشعب السعودي العظيم بنجاح حج عام 1432 هـ

كل الشكر والتقدير والإمتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك الأنسانية وإلى ولي عهده الأمين سمو الأمير نايف بن عبد العزيز وإلى سمو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة وإلى العائلة الكريمة العائلة المالكة وإلى الشعب السعودي الكريم كل التهنئة القلبية لهم بنجاح حج عام 1432 هـ نجاح منقطع النظير حيث تم جميع الحجاج مناسكهم بكل يسر وسهولة دون أن يعكر صفو الحجيج اي شيء حتى الآن فكل الشكر والتقدير على ما يقومون به من مليك وعائلة مالكة وقوات شرطة وقوات خاصة وقوات الدفاع المدني وحتى الجنود وأفراد الشعب من حب وفناء في خدمة الزوار والحجيج فنسأل الله العلي القدير ان يدوم نعمة الأمن والآمان على المملكة العربية السعودية وأن يبعد عنها كيد الحاقدين والحاسدين وان يجعل كيدهم في نحورهم .


وخير شاهد على كل ما يقوم به هؤلاء الناس جميع الحجاج الذين قدموا إلى هذه الأرض المباركة

فكل الشكر لك يا خادم الحرمين على ماقمتم به نحو تطوير لهذا البلد الطيب الذي كل يوم به تغير وتطوير للأحسن وخدمات لا تعد ولا تحصى ونحن خير شاهد على هذا ولا ينكر هذا إلا جاحد
كل الشكر سيدى خادم الحرمين الشريفين ومتعك الله بالصحة والعافية دائماً أبداً وجعلك الله ذخراً للإسلام والمسلمين .


شكراً شكراً خادم الحرمين الشريفين .

دام أنت بخير العرب والمسلمين بخير يا خادم الحرمين الشريفين

بارك الله فى خادم الحرمين على الخير الذى يقدمه للحجاج

وبارك الله فيك اخى كمال الدين على شكرك له

شكراً جزيلاً عيون المها وبارك الله فيك أيضاً ونورتي صفحتنا المتواضع كل التحية والتقدير

الشكر الجزيل لأخينا بليغ حمدي على رده المميز وطبعاً لا ننسا أبناء القرية الذين لم يقصروا ابداً في خدمة وإستقبال الحجيج بالرغم من انه واجب من كل واحد مقيم هنا في المملكة سمحت له الظروف في مقابل الحجيج جميعهم دون سبب قرابة بس فقط انهم جميعاً من ابناء القرية .

كذلك تحياتي لأخينا الحبيب محمد عبد الله ومبروك الف مليون مبروك وربنا يتقبل منك حجك وان شاء الله يكون حج مبرور وذنب مغفور .

طبعاً كان هناك أشياء بسيطة ولكن لا تذكر تخيل اخي الكريم هذا الحج يكون بمصر ماذا كان سوف يحدث ؟ تخيل ؟؟؟ ولكن الحمد لله

ولا يمننعنا هذا من شكرالجميع ايضاً بعد شكر الله عز وجل . وربنا يتقبل من الجميع .