السؤال الاول :
متى
يقبض الله تعالى أرواح البشر ؟؟ ملاحظة الجواب مع الاية ورقمها والسورة
يقبض الله تعالي أرواح البشر عند الموت والنوم
((اللّهُ يَتَوَفّى الأنفُسَ حِينَ مِوْتِـهَا وَالّتِي لَمْ تَمُتْ فِي
مَنَامِـهَا فَيُمْسِكُ الّتِي قَضَىَ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ
الاُخْرَىَ إِلَىَ أَجَلٍ مّسَمّى إِنّ فِي ذَلِكَ لاَيَاتٍ لّقَوْمٍ
يَتَفَكّرُونَ ))
سورة الزمر 42
السؤال الثانى :
كيف
وصف الله الجنة وأنهارها التي وعد بها المتقين مع الاية ؟
وصفها : فيها أنهار من ماء غير متغير الرائحة (غير آسن)
وأنهار من لبن في غاية البياض والحلاوة والدسومة لم تخرج من ضروع الماشية" (لبن لم يتغير طعمه ) كلبن الدنيا
وأنهار من خمر حسنة المنظر والطعم والرائحة والفعل أي ليست كريهة الطعم والرائحة كخمر الدنيا (وأنهار من خمر لذة للشاربين)
"وأنهار من عسل مصفى" أي وهو في غاية الصفاء وحسن اللون والطعم والريح وفي و لم يخرج من بطون النحل فيخالط الشمع
ولهم فيها أصناف من كل الثمرات ولهم فيها مغفرة
فهو راض عنهم مع إحسانه إليهم بما ذكر بخلاف سيد العبيد في الدنيا فإنه قد يكون مع إحسانه إليهم ساخطا عليهم
الآية الدالة
((مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن
مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ
وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ
عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ
مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا
فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ ))
السؤال الثالث :
كيف كلم
الله سبحانه وتعالى البشر ؟؟؟
ملاحظة
الجواب و الاية ورقمها والسورة
يكلم الله تعالى عباده من خلال الوحي لهم
كما كان يوحي للنبي عليه الصلاة والسلام وقد يكون هذا االوحي رؤيا في
المنام أو يكلم الله عباده من وراء حجاب كما كلم سيدنا موسى عليه السلام
دون أن يرى سيدنا موسى الله
كما يكلّم الله تعالى عباده من خلال الوحي لهم من خلال جبريل عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم ( 51 ) سورة الشورى
السؤال الرابع :
كلما
ارتفع الإنسان في أجواء السماء قلت نسبة الأكسجين وشعر بصعوبة في التنفس ، حقيقة علمية أشار
إليها القرآن الكريم اذكر
الآية واسم السورة ؟
من يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون " .. سورة الأنعام آية 125